رد أحمد أبو زيد، المتحدث باسم الخارجية المصرية، على ما ذكره الدكتور محمد البرادعى
واصل الدولار استقراره بنهاية التعاملات المسائية، ليسجل سعر البيع في بنك مصر إيران
صرح مصدر أمنى، حسب اليوم السابع أن اعترافات العناصر المتورطة في استهداف كنيستي مار جرجس
قال العقيد تامر الرفاعى، المتحدث العسكري للقوات المسلحة، أن قوات إنفاذ القانون بالجيش الثاني
قالت وكالة رويترز للإنباء أن الجيش الفرنسي قتل 20 مسلحا في غارات على الحدود
قال المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، إن مسح السيزمى للمناطق
قدم القمص روفائيل حليم، كاهن كنيسة الأنبا رويس بالكاتدرائية، 10 نصائح لتربية الأطفال وهم: التربية بالقدوة، وبالحب
في الكثير من الأفلام حول البيت الأبيض يظهر "هاتف أحمر" يستخدمه الرئيس لإجراء مكالمات سرية مع موسكو
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية عيد العمال أن الدولة تولي اهتماما متزايدا بالصناعات كثيفة العمالة وخاصة صناعة الغزل والنسيج
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية عيد العمال انه سيتم تقديم دعم لصندوق الطوارئ بوزارة القوي العاملة بمبلغ من 100
في مطار القاهرة إن شركة مصر للطيران تسلمت الطائرة الثالثة بيونج 373800 يأتي ذلك في إطار تحديث أسطول شركة مصر
اصدرت الكنيسة الكاثوليكية فى مصر بيان منذ قليل عن الاب هانى باخوم وكيل بطريركية الاقباط الكاثوليك بشان زيارة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لمصر
قال فضيلة الشيخ إبراهيم رضا خلال برنامج فتاوي علي قناة الحياة أن الله خلقنا مختلفين في العقائد والأجناس واللغات والتنوع
قال فضيلة الشيخ إبراهيم رضا خلال برنامج فتاوي علي قناة الحياة لمتصل يشتكي من تمني أمه التي تبلغ من العمر 96 عاما الموت .
قال فضيلة الشيخ إبراهيم رضا خلال برنامج فتاوي علي قناة الحياة لمتصلة أن شروط الزكاة ثلاثة ولا تدفع لمن أنت مكلف
كل من يلبس المسيح ويتحول الى صورته يصير بالنسبة لله الآب رائحة المسيح الذكية ، فقد كانت ذبيحة المسيح على الصليب رائحة رضا وسرور تنسمها الله الآب...
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..
تشجيع صغار النفوس كانت طريقة الرب مع كل الذين قابلهم من الخطاة والعشارون ، لذلك قال عبارته المملوءة حبا وتشجيعا "ما جئت لأدين العالم ، بل لأخلص العالم"..
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..