في تاريخ البشرية هناك ألوان من التعصب؛ فقد عرفنا من التاريخ ومن خلال الأدب والشعر التعصب القبلى، وسرد لنا التاريخ أيضًا ألوانًا من التعصب الدينى

الانتخابات النيابية في العراق ليست قريبة... وبصراحة أدقّ لايوجد عراقي اليوم يتابع زمنيةذاك المسار الانتخابي المُنتَظر

عندنا أمثال كثيرة نرددها منها: اللي كنا نفتكره موسي طلع فرعون، الكذب ملوش رجلين، تذكرت هذه الأمثال عندما سمعت إجابة الشيخ الطيب الغير طيب

توما هو أنا.....دايما أنا شكاك

اظن ان حالة العولمة السياسية التى سبقتها العولمة الاقتصادية جعلت مبدا السيادة تغيرت

الرحمه صدقوني مش محتاجه تعليم

أقباط المهجر هم معظم المهاجرين من مصر.بدءاً من وقت تأميم الممتلكات بعد ثورة يوليو المتأسلمة مروراً

علي ظهر كوكبنا تعيش ملايين الكائنات، أما إذا أخذنا في الاعتبار البكتريا .. فعلينا الحديث

قديس لم يأخذ حقه.....بين.....القديسين

وكأن السنون لم تمرق على هذا الشعب صاحب الطراز الخاص..ذلك الشعب قوى العظام .فمنذ

أتعجب كثيرا أن أجد مصر هي الوحيدة التي يأمل شعبها أن يرجع بذاكرته عشرات و مئات السنوات

الصحف متسلقة.تمالق كل الأنظمة.إقرأ الأعداد القديمة و سترى أن نفس الذين يدعون الحرية هم الذين ناصروا القمع.الذين

لم نفاجأ بنتائج الاستفتاء الشعبي الذي جرى في تركيا يوم الأحد المصادف 16/4/2017 ، والذي تمخض

كانت من اهم تكليفات الرئيس السيسى عند تشكيل الوزارة واستقبال الوزراء ان يتعاون وزير السياحة

الحاجة لفلك النجاة دقت أجراس الخطر الإرهابي بعد الوصول لمداه الأسود المشتعل بالنيران والتدمير

وصلت العيديه

شّكِت مريم أن يسوع هو البستاني

قداسة البابا هو الأب الأكبر فى الكنيسة.هو المسئول الأول و يا لها من مسئولية شاقة تئن تحت وطأتها الجبال

يتحصن الأزهر بالكتب.يتحصن الإرهابيون بالأزهر.و الجميع يتحصن بالسنة و القرآن فما من سبيل لتجديد

شاهدت باشمئزاز وقرف كملايين المصريين المحبين لكورة القدم مهزلة عدم ذهاب الزمالك للقاء المقاصة