تفقد اللواء هشام لطفي مساعد وزير الداخلية لمنطقة وسط الصعيد يرافقه اللواء عاطف قليعي مدير أمن أسيوط والمهندس ياسر الدسوقي محافظ أسيوط الكنائس والأديرة بنطاق محافظة أسيوط.
من منطقة سيدى بشر قبلى بالاسكندرية ومن داخل عزاء الشهيد الشاب بيشوى عبد الملاك ( 17 سنة ) -
بدأت صلوات قداس عيد القيامة المجيد بكنائس وأديرة محافظة بني سويف حيث يرأس نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال
استقبل نيافة الأنبا بيمن أسقف قوص ونقادة فى دير الملاك ميخائيل ببرية الأساس بنقادة اليوم اللواء عبد الحميد الهجان محافظ قنا واللواء صلاح حسان
قدم عبد الحميد الهجان محافظ قنا واجب العزاء في شهداء حادثتي طنطا والإسكندرية لنيافة الأنبا شاروبيم أسقف قنا وتوابعها وذلك بمطرانيه الأقباط الأرثوذكس .
قال بيان صادر عن قسم العلاقات العامة بمحافظة بني سويف أن المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف
تنشر "الأقباط متحدون"منزل الارهابى الانتحاري محمود حسن مبارك عبدالله منفذ تفجير الكنيسة المرقسية .
قالت صحيفة اليوم السابع، أن محافظة قنا التي خرجت 15 إرهابي متورطين بتفجير الكنائس من إجمالي
أعرب الإعلامي وائل الإبراشي عن دهشته وحزنه من قيام مدير مدرسة بالاعتداء الجنسي على طفلة بالمدرسة
كشفت مصادر أمنية لبرنامج "يحدث في مصر" على فضائية "إم بي سي مصر"، أن فريق البحث
قال الشيخ قرشي سلامة، نقيب الأئمة السابق بمحافظة قنا، إن وزارة الأوقاف أحالته للتحقيق، بعد كشفه
شارك الآلاف من الأقباط في بني سويف في ليلة صلاة أبو غالمسيس والتي امتدت طول الليل وانتهت.
قالت صحيفة اليوم السابع، أن أفراد خلية بغدادي مفجر كنيسة طنطا، يعيشون بنجع الحجيري بقنا،
كشف بيان وزارة الداخلية عن تفجير الكنيستين المتورطين بالتفجيرات، ومنهم 15 من أبناء.
السيدة سهير مهني المنقباديطوبي لمن اخترته ليسكن في ديارك للأبد انتقلت للأمجاد السماوية
دخل السيد الرب إلى هيكله ليفتقده وليعاين أمجاده ؛ فيصل لحظات البدء الأولى بآخر لحظات خدمته... دخل الي الهيكل وهو رب الهيكل - (الألفا والأوميجا) - دخل إلى بيت أبيه، عندئذٍ وجد الزينات والشكليات والتجار
يوم جمعة ختام الصوم الكبير... هو آخر يوم في رحلة الصوم؛ ليبدأ بعد ذلك أسبوع الآلام الفصحية؛ ابتداءًا من سبت لعازر، وتتركز عبادة اليوم حول افتقاد الملك ووعده بخلاص البشرية؛ ومجازاته لأبرار شعبه ودينونت
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم. لهذا نستبطن من قتل قايين لأخيه هابيل،
يأتي استعداد الصوم كمحطة للرفاع ، لرفع الاهتمام باستعداد لدخول ميدان طلب بر الملكوت ، وهو استعداد حربي على ( جبل تجربة الحياة) نرفع فيه حياتنا بجملتها لنعيش حياة البر الحقيقي الذي ينحصر في طاعة الوصية
في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة... سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة
الصوم المسيحي لا يقف عند الانقطاع عن الطعام، لكنه صوم يتجه نحو الحواس والقلب، صوم الكيان بجملته، للتطلُّع ناحية الله بعيدًا عن مجاذبات المادة والتراب. لقد صام المسيح بنفسه لكي يعلمنا الصوم
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)
تعيِّد الكنيسة بدخول المسيح إلى الهيكل؛ وهو البكر والابن الوحيد الممسوح من الآب... تقدَّم ليطيع ظلال الناموس
التاريخ الفاصل بين مجمع نيقية (٣٢٥ م) وبين مجمع القسطنطينية (٣٨١ م) هو مجرد فاصل صورﻱ ، فعلى الرغم من أن المجمع الثاني مستقل عن الأول تمامًا ، إلا أنه استكمل وتابع ما تم بدايته في نيقية ، وكأن تاريخهم
معجزة خلاصنا هي أعظم من آية يونان النبي ومن كل الآيات؛ هي معجزة تدبير الخلاص العجيب التي أكملت كل المعجزات بإعلان المسيح ربًا وإلهًا وفاديًا ومخلصًا؛ الذي هو فوق الجميع
لا يوجد مصري واحد معروف ومشهور في التاريخ المسيحي كله أكثر من أنطونيوس الكبير؛ بل أن سيرته ملمح من صياغة الهوية المسيحية في التاريخ القديم.. والمعجزة أن ذاك الذي ترك العالم وتحاشى كل رباطاته وعاش منفر
علم اللاهوت علم رِعائي حياتي مُعاش، ينقلنا من نظريات وذهنية الدفاع إلى ذهنية محبة الوحدة والشركة والاتحاد بالثالوث
طوباكما يا أبَّهات.. يا أولاد مقاريوس.. طوباك أيها الأبَّا مكسيموس وأخاك دوماديوس يا كوكبا جبل شيهيت ومصباحا دير البراموس.. طوباكما لأنكما اغتنيتما بالله ولم تتكلا على ثراء هذا العالم الذﻱ يفنىَ عما ق