طالب الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، بـ"إثراء مناهج الازهر الدينية بعلوم انسانية مثل علم الاجتماع والفلسفة
قال الكاتب والمفكر كمال زاخر، إن حادثي تفجير كنيستي طنطا، والإسكندرية، والذي أسفر عن استشهاد
أحتشد الآلاف من المصلين بكنائس قنا فى عيد الجمعة العظيمة " أو الحزينة ويترأس صلاة الجمعة العظيمة
وجهت الإعلامية مريم آمين، مقدمة برنامج "اتفقنا" على إذاعة "نجوم إف إم"، الشكر للرئيس عبدالفتاح
أن الشيخ القرضاوي قال في تعليقه علي اغتيال النقراشي باشا رئيس وزراء مصر علي يد احد عناصر
قال الدكتور أسامة الأزهري علي قناة DMC أنه عام 1905 ارسل اللورد كرومر تقرير يقول فيه أن مصر تشهد .
أن الإحداث التي تحدث في مصر مؤلمة والتي تسيل فيها الدماء المصرية الذكية المعصومة من المسلمين
استضاف الإعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج "مساء dmc" المذاع على شاشة قناة dmc الفضائية، .
شهدت الكنائس هذا العام، حضور قوي للمسيحيين في أسبوع الآلام، ردا علي الأحداث الإرهابية الأخيرة، .
أكد الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية على أن إحياء النفس والبعد عن كل ما يزهقها
قال خالد سعد، مدير إدارة آثار ما قبل التاريخ بوزارة الآثار، إن وزارة السياحة المصرية لم تضع المواقع
خلال الكشف عن تفاصيل منفذي العملية الانتحارية في كنيستي طنطا والإسكندرية، تردد اسم الإرهابي الهارب
قال قداسة البابا تواضروس الثاني أن عيد القيامة يأتي هذا العام وفي قلوبنا مرارة ولكن فرحة القيامة تعلو على كل مرارة
ترأس اللواء مصطفي مقبل مدير أمن سوهاج وفد من القيادات الامنية لتقديم وأحب العزاء في الخفير عوني
قال الانبا بافلى اسقف عام كنائس شرق الاسكندرية ومسئول الشباب بالاسكندرية اليوم
يرتبط الكاهن روحياً وإنسانياً بشعب كنيسته منذ اليوم الأول لوجوده في وسطهم ، ولا ينسون مشهد طقس استقبال كاهنهم الجديد عند ترديد تلك الصلوات فرحاً بقدومه :
رغم أن عبارات التوجيه والإرشاد والنصح بأشكالها المتكررة والمحفوظة لم تعد تجد الاستجابة لدى مواطنينا حتى الشباب منهم بل والأطفال فإن خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة علم النفس لازالوا يؤكدون أن دو
منذ تم استحداث منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات المصرية ، والذي استتبعه قرار آخر بإنشاء منصب وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ومجتمع الجامعة يرى أن الآثار و
عندما بادر الرئيس الأمريكي الأسبق ولسون بإعلان مبادئه الأربعة عشرة والتي ضمنها حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها ونظمها ، أعرب حزب الوفد عن تقديره للمبادرة وحاول سعد زغلول مقابلة ولسن لعرض القض
في حوارأجراه الصحفي الكبير عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الروائي الشهير يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثين
في مقال سابق أشرت إلى أن هناك حالة من الامتنان لدى المواطن المسيحي لقاء رد الفعل الرئاسي والحكومي والشعبي الإنساني والوطني عقب مأساة ــ أو بالحري قل كارثة ومجزرة ــ تفجير كنيسة البطرسية منذ اللحظات
في زمن ظهور نواب يطرحون مشاريع قوانين بطلب كشف العذرية على طالبات الجامعة وعدم تجريم ختان الإناث ويقزمون دور المرأة ويقللون من شأنها مثل النائب «إلهامي عجينة
في تغريدة للمواطنة " بسمة حسن طعيمة " انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كتبت " كيف يكون هناك فائدة و40 أسرة قبطية يتم تهجيرها قسراً لكنائس الإسماعيلية وبنفس الوقت تسمح الدولة بجنازة مهيبة لأمير الإره
لقد كتبوا ونبهوا ما تكاسلوا .. قالوا في المنتديات ونظموا المؤتمرات وواجهوا ما خشوا .. لبوا كل دعوات المشاركة في تطوير الخطاب الديني ومحاربة التمييز وما غابوا لأنهم آمنوا بدور الكنيسة المصرية الروحي وا
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ
بالفعل ، ينطبق المثل العامي " اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب " على حال الكاتب والناقد والمؤلف المسرحي والمترجم الرائع " نسيم مجلي " الطير المهاجر إلى بلاد العم سام ، فقد أبدى البعض دهشته حتى في أوس
قال القيادى الإخوانى البارز صبحى صالح ــ واللى نسى منا هو مين ولا إيه دوره فى زمن الإخوان هو عضو لجنة «البشرى» لوضع التعديلات الدستورية بعد ثورة 25 يناير ــ قال صالح «أسأل الله أن يتوفانى على الإخوان
لاشك أن " الدولة الفاشلة " لم توجد هكذا " قضاء وقدراً " و أن نصيب شعبها في الدنيا لم يكتب على جبينها ، بل أرى أنه يمكنها تدارك الأخطاء بتحديد مواقع الفشل ومعالجتها لتصبح
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،
منذ زمن بعيد حدثنا الفيلسوف والمناضل والناقد الفني الإيطالي "أنطونيو جرامشي"عن مواصفات المواطن المفكر المبدع " إنه ذلك العنصر المفكر والمنتظم في طبقة اجتماعية أساسية معينة " .. نعم فالتركيبة العضوية ل