أخشي من ترشيح أم الإرهابي لتكون أم مثاليه

كانت نفسه تئن إزاء المخلص بينما خاف أن يقترب بسبب الذئاب المحيطه به، وحتمًا دمعت عيناه

مسيحنا القدوس تجلى علي جبل تابور و أيضاً تجلي علي جبل الجلجثة.هو نفسه الإله إبن الإله أمساً

جيد ..هذا الصباح مهيأ أنا للمشي على هذا الضوء.. الساقط من وضح النور وحتى قصف

في لوقا 22 : 14 – 16 " وَلَمَّا كَانَتِ السَّاعَةُ اتَّكَأَ وَالاثْنَا عَشَرَ رَسُولاً مَعَهُ، وَقَالَ لَهُمْ: شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هذَا الْفِصْحَ

خميس العهد عيد سيدي صغير.....هو خميس العهد

تصور البعض أن معارك تطهير سيناء، مجرد نزهة عسكرية للجيش المصرى القوى، وكانت القراءات

سأل المعلم رب البيت قائلاً أين موضع راحتى الذى آكل فيه الفصح مع تلاميذى؟ لو22.هذه هى المرة

الآب إلهنا القدوس يحب يسوع المسيح إبنه الوحيد.يحبه لأنه من نفس جوهر لاهوته.بهاء مجده و رسم

ملكوت الله عُرسٌ.عبثاً يحاول البشر إقامة الولائم.فالوليمة الحقيقية وحدها هي وليمة إبن الملك.

الإنسان الذى حَبَاه الله بالعقل الراجح والنضج يكون قادرا على الخروج من نفسه والتجرد من ذاته

نحتفل اليوم بعيد قيامة السيد المسيح فى ظل اجواء حزينة على الوطن باكمله بعد الحادث الارهابى البشع

من نحو خمس سنوات حجزت للسفر بالخارج، وحينما حَلقَتْ الطائرة في أجواء البلد التي أريد

أنا أنسان مسيحى الاسم والعنوان

بعد زمن قصير أو بعيد ستنتصر مصر على الإرهاب، وينتصر قداس الميلاد و "أحد الشعانين" على

ليه مـيـتــك يانـيــل .. لمّا وصلت مصر .. اتـلـوثـــت بالــدم ؟

كتبت الرأي الآتي بعد حادث البطرسية وسوف أعيد نشره بتعديلات بسيطة خاصة بعد أحداث الأمس

ما الحياة الا مسرح كبير" كلمات مأثورة لعميد المسرح العربى يوسف وهبى. والشعب المصرى بطبعه شعب مجامل

استيقظ الجميع، االصغار والكبار، مُتهللين مُهرولين، للكنائس حاملين السّعف مجدولًا بكل الأشكال والتصميمات الجميلة

يوم الإثنين ده...بصراحه...كان يوم عجيب