اعترف تنظيم "داعش" الإرهابي بمقتل مؤسس تنظيم بيت المقدس، والذي عُرف بـ"ولاية سيناء" ".
قالت صحيفة "واشنطن تايمز" -الأمريكية- إن هناك صراعًا يدور في البيت الأبيض بسبب تصنيف جماعة الإخوان
أكدت الدكتورة "نيرين عكاشة"، أستاذ أمراض القلب، أن نسبة التلوث وضغوط الحياة التي يعيشها
قالت الزميلة سامية زين العابدين نائب رئيس تحرير جريدة المساء وزوجة الشهيد اللواء عادل رجائي
قررت نيابة قسم ثاني الزقازيق في الشرقية، منذ قليل بصرف "سارة. ال. م. ال"، والتي
شارك الآلاف من مواطني محافظة بني سويف يتقدمهم المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف
وقع اليوم الجمعة، انفجارا ضخمًا بالقرب من شارع 12 برودواي فى منطقة ساحة الاتحاد، فى مدينة مانهاتن الأمريكية.
احتفلت كنيسة الملاك ميخائيل بالرحمانية بالعيد 34 لرسامة القمص باسيليوس برسوم كاهن كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بالرحمانية قبلى
سادت حالة من الارتباك والغضب في مركز جرجا في محافظة سوهاج بعد اختطاف الدكتور خليفة رضوان
أستقبل دير الانبا شنودة رئيس المتوحدين بسيدنى الانبا دانييال اسقف ورئيس الدير مؤتمراً روحياً للكنيسة الأرمنية
قررت نيابة قسم ثاني الزقازيق في الشرقية، منذ قليل بصرف "سارة. ال. م. ال"، والتي لقبت إعلاميا
كشفت الإعلامية "بسمة وهبة"، عن السبب في عدم حضور "سما المصري"، لحلقة برنامجها "هتكلم"
جبرائيل : نعتز بأحيائنا التاريخية التي تحكى تاريخ مصر القديم والحديث أمثال حي السيدة زينب ميدان
وصفت الدكتورة غادة صقر عضو مجلس النواب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للولايات المتحدة الأمريكية
فى حوار خاص ل / الأقباط متحدون/ أكد ميخائيل هويبل حاكم وعمدة مدينة فيينا أن الأمن هو أبرز التحديات
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم. لهذا نستبطن من قتل قايين لأخيه هابيل،
يأتي استعداد الصوم كمحطة للرفاع ، لرفع الاهتمام باستعداد لدخول ميدان طلب بر الملكوت ، وهو استعداد حربي على ( جبل تجربة الحياة) نرفع فيه حياتنا بجملتها لنعيش حياة البر الحقيقي الذي ينحصر في طاعة الوصية
في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة... سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة
الصوم المسيحي لا يقف عند الانقطاع عن الطعام، لكنه صوم يتجه نحو الحواس والقلب، صوم الكيان بجملته، للتطلُّع ناحية الله بعيدًا عن مجاذبات المادة والتراب. لقد صام المسيح بنفسه لكي يعلمنا الصوم
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)
تعيِّد الكنيسة بدخول المسيح إلى الهيكل؛ وهو البكر والابن الوحيد الممسوح من الآب... تقدَّم ليطيع ظلال الناموس
التاريخ الفاصل بين مجمع نيقية (٣٢٥ م) وبين مجمع القسطنطينية (٣٨١ م) هو مجرد فاصل صورﻱ ، فعلى الرغم من أن المجمع الثاني مستقل عن الأول تمامًا ، إلا أنه استكمل وتابع ما تم بدايته في نيقية ، وكأن تاريخهم
معجزة خلاصنا هي أعظم من آية يونان النبي ومن كل الآيات؛ هي معجزة تدبير الخلاص العجيب التي أكملت كل المعجزات بإعلان المسيح ربًا وإلهًا وفاديًا ومخلصًا؛ الذي هو فوق الجميع
لا يوجد مصري واحد معروف ومشهور في التاريخ المسيحي كله أكثر من أنطونيوس الكبير؛ بل أن سيرته ملمح من صياغة الهوية المسيحية في التاريخ القديم.. والمعجزة أن ذاك الذي ترك العالم وتحاشى كل رباطاته وعاش منفر
علم اللاهوت علم رِعائي حياتي مُعاش، ينقلنا من نظريات وذهنية الدفاع إلى ذهنية محبة الوحدة والشركة والاتحاد بالثالوث
طوباكما يا أبَّهات.. يا أولاد مقاريوس.. طوباك أيها الأبَّا مكسيموس وأخاك دوماديوس يا كوكبا جبل شيهيت ومصباحا دير البراموس.. طوباكما لأنكما اغتنيتما بالله ولم تتكلا على ثراء هذا العالم الذﻱ يفنىَ عما ق
يوم معموديتك يا سيدنا هو عيد الأنوار ومجد ظهور الثالوث القدوس الفائق التمجيد ، حيث عاد إلينا النور الذﻱ أخذناه منذ البدء
تصلي الكنيسة قداسات اللقان في مسيرة خَطّية طُولية عبر السنة الطقسية الليتورچية؛ وقد حددت ثلاث مناسبات لتصلي هذه الليتورچيات (اللقانات):- في (عيد الغطاس) تذكارًا لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن. وف
في عيد الغطاس نصلي ليتورچيا اللقان لأننا أخذنا التجديد في المعمودية كعُربون حتى نصل بالجهاد والنعمة إلى التجديد التام؛ بصناعة أعمال تليق بالتوبة