استهل الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلمته اليوم في الاحتفال بيوم المرأة المصرية بالوقوف.
ما بين الحين والأخر تثير وسائل إعلام، ومؤسسات سودانية، قضية حلايب وشلاتين،
استهل الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلمته اليوم في الاحتفال بيوم المرأة المصرية بالوقوف احترامًا .
أعربت الدكتورة غادة والي، وزير التضامن، عن شكرها للرئيس عبدالفتاح السيسي، على تكريمه للأمهات المصريات.
أظهرت بيانات البنك المركزي المصري، تحقيق حصيلة بقيمة 55 مليار جنيه في مزاد الودائع المربوطة، اليوم
يشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، يوم المرأة المصرية، برفقة قرينته، والذي يبثه التلفزيون المصري.
قال المستشار علي رزق، رئيس هيئة النيابة الإدارية، إن هناك خط شكاوى ساخن يمكن للمواطنين
قررت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، علاج الأمهات بالمجان لمدة 24 ساعة، وذلك حرصًا من الدولة على .
هنأ الأنبا موسى، أسقف الشباب، السيدات والأمهات بمناسبة عيد الأم، الذي يتم الاحتفال به اليوم الثلاثاء.
تصدرت العديد من القضايا، أول مناظرة تلفزيونية، للمرشحين في الانتخابات الرئاسية الفرنسية،
قام اللواء دكتور مصطفى شحاته مدير أمن السويس يرافقه قيادات المديرية بالتوجه الي احدى
في اتصال هاتفي جرى صباح اليوم الثلاثاء 21 مارس 2017م بين كل من السيد/ سامح شكري
يحتفل المصريون اليوم 21 مارس من كل عام بعيد الربيع ورمز الربيع والعطاء
أستقبل اللواء أركان حرب احمد محمد حامد محافظ السويس بمكتبه اليوم المطران ممفيس نيقوديموس
هاجم المستشار مرتضى منصور، هاني رمزي المدير الفني لمنتخب مصر للمحليين.
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد