( والمديحة مستوحاه من سيرته الذاتية ، وبلحن مديحة " السلام لك يامريم - شيرى نيه ماريا

يقولون: الذي بِلا أُم حاله يُغُم!

عاش البابا شنودة الثالث ابا حنونا يشعر بآلام أبنائه .. يتألم معهم .. يبكى فى ضيقاتهم ، يشارك القلوب الجريحة أحزانهم .

بكى الراعى والأب الحنون .. بكى الأسد المرقسى الذى يشهد للحق ولا يخشى أحدا

اعتراف الدكتور أحمد عماد وزير الصحة، أمام لجنة الشؤون الصحية بمجلس النواب (الإثنين الماضي)

تركتنا يتامي...يا بابا شنوده...كلنا أنين

نحتفل في هذه الأيام بمرور خمس سنوات علي أنتقال أبونا وحبيبنا وحبيب الملايين ، ذهبي الفم الثاني ، معلم الأجيال أبونا القديس البابا شنودة الثالث

في الدول الإشتراكية والشيوعية الشمولية ودول شرقنا الأوسخ أي الدول العربية والإسلامية المحكومة

وقوفي مع يحيي قلاش نقيبا هو دفاعا عن نفسي وعن نقابتي وعن مهننتي ، وعن وطني ، لان قلاش صحفي

نحن نعيش في عصر الخديعة، حيث يسهل صنعها ونشرها على أوسع نطاق. والمفارقة أن جميع هذه الخدع والغش والأكاذيب والتلفيقات هي من إنتاج

خمس سنوات مضت على رحيل قداسة البابا شنودة الثالث وكما لو كنا بالأمس لا تغيب عن ذكراتنا

عيد المنيا القومي تهنئة قلبية للسيد المحافظ / عصام البديوي ولشعب المنيا الطيب والقيادات التنفيذية

يحتل آباء الكنيسة مكانة متميزة فى كل جيل لأن تعاليمهم هى الكرازة بالمسيح وبالإنجيل،وكرازتهم

منذ عشر سنوات أجريت حديثا للأهرام الجديد مع قداسة البابا شنودة في مستشفى كليفلاند،

للاسف الشديد يتباهى بعض الزملاء المؤيدين لاحد المرشحين على مقعد نقيب الصحفيين

مزحوم ياقطر الغلابه

كثر تعبير " بره الصندوق أو خارج الصندوق " في الأحاديث بين الناس أو في المقالات من خلال الميديا

تغير وتشيل وتحط وتمسح الريالة

ذهبت إلي بينيرّا (مقهي ومطعم) اعتدت علي تناول فطوري مع القهوة عندهم، للأسف المحل كان مُكتظًا بالرواد

ع الأرض أو في السما.....عايز دعاء