قام نيافة الأنبا شاروبيم أسقف قنا وقفط يشاركه نيافة الأنبا بيمن أسقف قوص ونقادة أثناء قداس
قال الكاتب الصحفي سليمان شفيق علي صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك استطاع
اقيم بيت الشباب بالاسماعيلية ، ورش عمل فنية نظمها قصر ثقافة الإسماعيلية لأطفال اسر العريش
أكد حلمي النمنم وزير الثقافة ، أن مصر قادرة على اى محن مرت وإنها لا يمكن لاى شيء
قام الأنبا دانيال أسقف البحر الأحمر أمس، بزيارة الي أقباط العريش النازحين الي الإسماعيلية، .
يقول عم عادل أمس، خلال لقاء مع كاميرا "متحدون" أن مدينة العريش من المدن الجميلة لولا
قال المخرج الكبير يسري نصر الله، إن هناك شيء ما يتم في الدولة لعزل الناس في بيوتهم، مضيفا
خلال لقاء خاص مع الأنبا سارافيم أسقف الإسماعيلية يرد علي الاتهامات الموجهة الي الكنيسة عن أزمة العريش.
قال المخرج الكبير يسري نصر الله، إن السينما فلسفة وأفكار ومشاعر وإبهار، واصفا
بناء على تكليف من الدكتور محمد سلطان محافظ الإسكندرية التقت الدكتورة سعاد الخولى نائب المحافظ
أوضح الكاتب الصحفي حسن هريدي، المحرر الاقتصادي بأخبار اليوم، أن الدولار سيواصل الارتفاع الفترة المقبلة.
تقرير عن نشاط جميعه اسما للرحمة بالحيوان قالت مني خليل رئيس الجمعية المصرية
قالت الفنانة هالة صدقي خلال برنامج السفيرة عزيزة علي قناة DMC أن الكلاب البلدي هي الكلاب الحقيقية .
قال الكاتب الصحفي حسن هريدي، المحرر الاقتصادي بأخبار اليوم، إن انخفاض الدولار الفترة الماضية لم يكن لنجاح
تقرير عن أحوال الحيوان في حديقة حيوان الجيزة قال الدكتور محمد رجائي مدير الإدارة المركزية
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..