القاهرة - وصل اللواء جوزيف إل فوتيل قائد القيادة المركزية الامريكية إلى القاهرة لعقد اجتماعات
قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، إنه أصدر توجيهاته لكافة المديريات التابعة للوزارة
أكد النائب المستقيل محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن تهجير الأقباط من العريش
تعرضت العشرات من الأسر القبطية في العريش للتهجير قسريًا منازلهم إلى محافظات أخرى بينها
انخفضت أسعار الذهب، اليوم السبت، فى التعاملات المسائية بقيمة 15 جنيها ليسجل عيار 21 مبلغ 605 جنيهات.
أبدت مطرانية بورسعيد، استعدادها لاستقبال الأسر القبطية النازحة من شمال سيناء، بعد التهديدات
أكد النائب علاء عابد رئيس لجنة حقوق الإنسان ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار
أكد المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، على اهتمام الدولة وعلى رأسها الرئيس عبد
أدان نقيب المحامين سامح عاشور عمليات القتل والتهجير الذي يتعرض له الأقباط في شمال سيناء، على
أعلنت مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد بناء على تعليمات الأنبا تادرس مطران بورسعيد تجهيز
أدان حزب النور عمليات القتل والتهجير الذي يتعرض له الأقباط في شمال سيناء، على يد تنظيم "داعش" الإرهابي
لقاء خاص مع زوجة الشهيد سعد حكيم، الذي قتل و حرق هو و ابنه في العريش علي يد "داعش"
يقول احد أقباط العريش المهجرين، من إرهاب "داعش" أن الأمن طالب الأهالي بالهروب، لأنهم لا
تقول إحدى سيدات العريش المهجرة، بعد هروبهم إلي الإسماعيلية خوفا من القتل علي يد "داعش"
كاميرا "الأقباط متحدون" ترصد اللحظات الأولي لوصول أقباط العريش الهاربين من إرهاب "داعش"
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط