فاجأ الإعلامي خالد عليش جمهور بإجراء مداخلة هاتفية مع اللاعب الارجنتيني ليونيل ميسي، نجم فريق
قال الدكتور أحمد عبدالعال رئيس هيئة الأرصاد الجوية، إن حالة من عدم الاستقرار يشهدها الطقس
تجمهر أهالي قرية «السنانية» بدمياط، حول سيدة أعلى كوبري عبد المجيد، وشكوا في قواها العقلية، بعد أن عرضت طفلها الرضيع للبيع مقابل 100 جنيه.
محامى المصرى المتهم بالفساد فى النمسا يؤكد قرب الافراج عن موكله
عقد برنامج "مساء dmc" الذي يقدمه الإعلامي أسامة كمال، المذاع على شاشة قناة حلقة نقاشية.
استخدم الآباء في حديثهم عن ضبط النفس في الصوم من جهة الطعام تعبير "حنجرة " .. فيصفوا المحب
زار وفد من البرلمان الألماني دير القديس الأنبا باخوميوس، الشهير بـ"الشايب"، صباح اليوم الأربعاء
استضافت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأربعاء، فعاليات أسبوع الصلاة الذي تشترك فيه كنائس مصر
تختتم إيبارشية المنيا وأبو قرقاص، اليوم الأربعاء، فعاليات مؤتمرا لكهنتها بدأته الاثنين الماضي
تلتقون الخميس في تمام الساعة الحادية عشر صباحاُ على شاشة الأقباط متحدون وحلقة جديدة من برنامج "صباحك قشطة"
قام البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، بتكريم المتفوقين .
نقلت بعض المواقع الإخبارية تقريرًا كان التلفزيون المصري قد بثه عن تاريخ الأرمن في محافظة
عرض برنامج "صبايا الخير"، الذي تقدمه ريهام سعيد، على شاشة قناة النهار الفضائية، مساء الثلاثاء،
مع تصاعد الأزمة بين رجل الأعمال نجيب ساويرس، وقيادات حزب المصريين الأحرار
تلقينا خبر منذ قليل بذبح اثنين من أقباط العريش أب وابنه داخل منزلهم وسنواليكم التفاصيل.
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..