سيطر التعادل السلبي أحداث مباراة مصر وأوغند في مباريات كأس الأمم الإفريقية المقامة في الجابون، التي انطلقت
طالبت الهيئة العليا لحزب الوفد، من الحكومة المصرية تقديم استقالتها، وأن يضطلع الرئيس عبدالفتاح السيسي
كشف اللاعب محمد صلاح، نجم منتخب مصر، ونادي روما الإيطالي عن كواليس لقائه
استطلعت" الأقباط متحدون" رأي الشارع المصري في دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد
تعجب الكاتب الصحفي محمد السباعي، مراسل صحيفة لوجورنال دي ديمانش الفرنسية، من تصريحات بعض المسئولين بالذهاب للتحكيم الدولي لإثبات أن جزيرتي تيران وصنافير سعوديتان.
كشف اللاعب مصطفى يونس، نجم منتخب مصر، والأهلي السابق، أنه يعلم بأمر انتماء اللاعب محمد أبوتريكة
قالت مصادر في اتحاد الإذاعة والتلفزيون إنهم ملتزمون بحذف كل المشاهد الخاصة بلاعب المنتخب
قال الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب، إن شريعة الإسلام هي خاتمة الشرائع
حصلت مصر على المركز الأول عربيًا وإفريقيًا وفي الشرق الأوسط، كأقوى سلاح للجو في القوات المسلحة
حكمت المحكمة الإدارية العليا في مصر، برفض الطعن المقام من مجلس الوزراء على الحكم الصادر
تمكنت الرقابة الإدارية اليوم السبت، من ضبط مستشار لوزير المالية بسبب تقاضيه الرشوة، مقابل
قال الدكتور عصام الروبي، الداعية الإسلامي، لسيدة اتصلت ببرنامجه، وشكت من زوجها الذي يحلف
في عملية أمنية بجدة استهدفت ضبط عناصر إرهابية وقع تفجير انتحاري في المملكة العربية السعودية
قالت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه في جامعة الأزهر، إن اللاتي لم يتزوجن زواجا رسميًا بل
وسط ترقب العالم أجمع.. تمت مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، وأصغى الجموع إلى خطاب التنصيب ومحاولة فهم ما حواه من
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..
الشر يحارب الإنسان من عدة جهات وعليه أن يجاهد يوميا من أجل النصرة والغلبة ، ولكن هل كل حروب الشر تأتى من الشيطان ؟ هل الإنسان له يد فى حروب الشر؟ وكيف يتغلب على تلك الحروب ؟
قدم السيد المسيح أمثال توضح حقيقة الملكوت من ضمنها مثل بسيط يشبه ملكوت السموات بشبكة صيد طرحت فى البحر ، وامتلأت بسمك من أنواع وأشكال مختلفة
هوذا السيد الرب بقوة يأتى .. كراع يرعى قطيعه ، بذراعه يجمع الحملان ، وفى حضنه يحملها ، ويقود المرضعات" ..
الثبات فى محبة الله دليل على معرفة الله بشكل حقيقى أما التذبذب والتأرجح بين المحبة وعكسها دليل عدم المعرفة الحقيقة لله .. ولكن كيف يكون لنا هذه المعرفة بالله؟
هل توبة الخاطىء ترجع الى عمل الله وحده ؟ دون أن تكون لإرادة الإنسان أى دور! هل يتمادى الإنسان فى الخطية بحجة أن الله لا يريد أن يتوبه ؟ ..أن الله يريدك أن تتوب ولكنه لا يرغمك على ذلك بل يريد أن تكون ا
عقيدة الثالوث هى العقيدة الأولى والأهم فى المسيحية لأنها تعبر عن جوهر الله وطبيعته الأزلية فهو إعلان إلهى ليس فيه اجتهاد ، فالثالوث هو طبيعة الله التى كشفها لنا من محبته حتى نعرفه فنعبده ، فلا يمكن أن
فى مثل هذا الشهر من سنة 2012 م أعلنت السماء من خلال القرعة الهيكلية اختيار نيافة الأنبا تواضروس الأسقف العام ليكون البابا 118 بابا الإسكندرية
يتعامل الله معنا بصبر وطول أناة يحتمل خطايانا
حرصا من قداسة البابا تواضروس على إعداد معلمين كنسيين قادرين على الخدمة الكنسية