قرأت ذلك الخبر الذي مضمونه، أن مصر تمتلك في ترابها خمسة مليارات طن فوسفات كاحتياطي لها، فهل نستفيد من ذلك الاحتياطي كما نستفيد من الاحتياطيات النفطية والغازية؟ هل ننوع من ثرواتنا

كلنا نعلم الوثيقة التي أعدتها الحكومة بأن تكون مصر أفضل بحلول عام 2030، وبرغم تحفظاتنا الكثيرة على تلك الدراسة والوثيقة، فالوضع يبدو أكثر إشراقاً حتى أن الدراسات الأمريكية

هذا ما صرح به نقيب العلميين المصري الدكتور سيد المليجي،أن مصر بها مئة وعشرين منجم ذهب

أعلنت وكالة سبوتنيك الروسية أن شركة روسنفط الروسية المختصة بأعمال النفط والغاز الطبيعي ستنشئ مشروع ضخم في مصر من شأنه ربط مصر

في يومي 14، 15 من الشهر الحالي، استضافت مدينة الغردقة لفيف من العلماء المصريين بالخارج، تحت شعار مصر تستطيع، وكان بين هؤلاء العلماء المشاركين بالمؤتمر والذي كان تحت رعاية وزارة التعاون

للأسف ستبقى الرياضات المغمورة وغير الشعبية هي بوابة نجاحات مصرية، وسر بسمة على وجوه الملايين من المصريين، فما حققته نساء مصر في كأس العالم للإسكواش في فرنسا باغتنامهن البطولة من بين براثن الفتيات

المشروعات الصغيرة هي بداية تحقيق الآمال الكبيرة، وهو ما كانت تسعى إليه دوما إسراء فتحي، خريجة الفنون الجميلة، البحث عن فرصة ناجحة وسط حالة البطالة،فظلت تسعى لفرصة مناسبة لمجالها حتى حققت حلم «التطريز»

حماقي أفضل فنان في الشرق الأوسط، الفنان المصري حاز ألبومه -عمره ما يغيب- على أكثر عدد مرات تحميل من الموقع العالمي آيتون فحصل على الجائزة العالمية بيج آبل

استضفت العالم الشاب المصري د. جون مجدي في برنامجي لسعات، كنت مبهور، وكنت أتمنى ألا يكون الوحيد المثبت انتصار العقلية المصرية وتفوقها وخوضها في المجالات العلمية الصعبة

أعلن الدكتور أحمد درويش رئيس هيئة تنمية منطقة قتاة السويس أنه تم الاتفاوض مع شركة تيوتا اليابانية لضخ استثمارات لها في المنطقة الاتقصادية بقناة السويس

هكذا فعلها كهربا -لاعب نادي الزمالك المصري- المعار لنادي اتحاد جدة السعودي، حين حصل على إنذار إذ أخطأ كروياً

فعلتها وهزمت ريمون دومونيك المدرب الذي وصل بفرنسا لنهائيات كأس العالم، رغم أنها لم تمارس كرة القدم في حياتها في أي نادي فرنسي،

لكل القلقين أمثالي على مستقبل بلادنا المائي، والخائفين من الفقر المائي، والمتسائلين عن كيف ومن أين لنا أن نسقي الأربعة مليون فدان الذي يحلم رئيس الجمهورية السيد عبد الفتاح السيسي باستصلاحهم،

ستبقى ثروة مصر الحقيقية في تراثها، ليست ثروات معدنية ولا كشوف بترولية لأن كل هذا يستنزف وينفذ،

ستبقى الصحراء الغربية المصرية قادرة على العطاء، باذلة لنا، تقدم الهدايا من المياه والنفط،

تكليلاً لمجهودات أمنية رائعة في مجال مكافحة الإرهاب، استطاع المصريون إجبار وزارة الخارجية الأمريكية بالحسنى، أن تصنف مصر منطقة آمنة، ما يعني أنه من الممكن بل من الضروري مجيء السياح الأمريكيين

مؤسسة ساويرس هي بؤرة أمل يبقى يضيء في سماء هذا الوطن، فبجانب ما أشرنا إليه في إحدى نسمات الأمل من إقامتها طابا الجديدة، فهي أيضاً أنشأت منها فرع لجامعة برلين التقنية في الجونة، وقامت بتطوير منطقة زرزا

دون تهليل ولا ضجة، دون دعم إعلامي ولا طلب دعوات المصرين، ولا مساندة الحكومة، بل في هدوء استطاعت البطلة المصرية بنت نادي الشمس،

عنوان هذه السطور ليس أغنية نتغنى بها، ولكنها حقيقة أقرت بها هيئة الإذاعة البريطانية حين اختارت هيئة الإذاعة البريطانية

الخليج الذي أعنيه في عنوان هذه السطور ليس هو الخليج العربي، ولكن أقصد خليج السويس الذي يكاد يتحول لخليج عربي، ليخص مصر بثروة بترولية هائلة باكتشاف شركة إنجليزية كشف بترولي كبير وجديد في منطقة خليج الس