بدأ بزوغ التكتل الاستراتيجى الروسى الجديد فى الشرق الأدنى بمصادقة مجلس النواب الروسى «الدوما»،

هنأ الرئيس عبدالفتاح السيسى الإخوة الأقباط المصريين بعيد الميلاد المجيد منذ عدة أيام، وقد استقبل

كتاب إبراهيم عيسى الجديد «رحلة الدم» يُبدد ويكشف أغلى وأكذب ما يتعلمه المسلمون عن تاريخ الأوائل

فرصة جديدة تسنح لإدراج الإخوان جماعة إرهابية، السيناتور الأمريكى «تيد كروز» يسعى مجددا

عندما كنت رئيسا لتحرير صباح الخير 8 سنوات، زمان مبارك، كنت «أقرأ» الكاريكاتير جيداً

دون مقدمات، واستغلالاً للمساحة، الأسباب هى:

وصلتنى رسالة هى قطعة من الحزن النبيل، رسالة شجن، لا غضب، من د. مينا بديع عبدالملك

لقد أقرت الشريعة الإسلامية، عصمة دماء رعاياها وأموالهم وأعراضهم فى سائر الأقطار التى تخضع

كان لابد أن أُقدّم موعد رجوعي لمصر من السفر عشرة أيام لأكون في مقدّمة من احتشدوا احتفاءً وفرحًا

إعلان مجلس النواب عن إحياء مسار العائلة المقدسة تماشيا مع جريمة «البطرسية » يعنى أنه

عاد أستاذى وشيخى ومعلمى مكرم محمد أحمد إلى بيته معافى، وعكة صحية ألزمته سريراً بارداً فى المستشفى

للعام الثالث على التوالى يقدم الرئيس عبدالفتاح السيسى المثال والقدوة فى المواطنة والتسامح الدينى

ما هو الأصعب على النفس، تقرير الموت أم انتظاره؟! وهل نحن نعيش أنفسنا أم نعيش ما رسمه لنا الآخرون

هناك مدرسة تقول إن محاولات تحقيق الاستقرار فى أى مجتمع تجتاحه الفوضى السياسية والفراغ الأمنى

العدوان على حرمة المواطنين الخاصة باختراق حياتهم الخاصة وهتك الستر بالتنصت

يذكر من عاصر أواخر الثمانينات تلك الحادثة الشهيرة فى حى إمبابة.. إنهم هؤلاء الفتية الذين قرروا

تحت يدى العشرات من قضايا وتحقيقات النيابة المختلفة، وخصوصاً نيابة أمن الدولة العليا، التى تكشف

هذا موضوع تحدثت فيه كثيراً وسيستمر الحديث فيه ما دام الفساد يحيط بنا على هذا النحو.

بعد تسعة أيام بالضبط يؤدى الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب القَسَم ويتوجه بعدها إلى مكتبه

لو كان الكاتب المسرحى يونيسكو على قيد الحياة ما وجد أكثر من هذا المشهد تعبيراً عن العبث