اغضب، سيدى الرئيس، اغضب يا مجلس النواب، اغضبى ياحكومة، اغضب يا جيش مصر العظيم

سوف يتكلم الجميع. سيعبرون عن صدمتهم وتعازيهم وتضامنهم مع الضحايا وسيؤكدون أن الإرهاب

تحجرت الدموع فى عين البابا تواضروس وهو يودع بناته إلى الأبدية، أشار إليهن بالصليب فى يده، وأسرّ لكل منهن بتمتمات تحمل

ما معنى أن يرفض أهالى شهداء الكنيسة البطرسية المسئولين الحكوميين والقيادات الأمنية ومجموعة من الشخصيات

تشير طبيعة عملية استهداف الكنيسة البطرسية، المتاخمة للكاتدرائية المرقسية فى العباسية،

مَن الذى وضع القنبلة وزرعها فى الكنيسة البطرسية؟، من الذى تسلل إلى داخل الكنيسة وهل وضع أو وضعت القنبلة فى حقيبة أم فى عربة أطفال؟،

علمنا التاريخ وعلمتنا التجارب أن كل عمل إرهابى دموى له هدف سياسى يراد له أن يتحقق،

كيرياليسون، هذا دعاء إخوتنا فى صلواتهم، وختام تسبيحاتهم فى قداسهم، ودعاؤهم على الأرض السلام وبالناس المسرة

نرمين رفيق تماما كاتحاد المصارعة.. الاثنان يختلف بشأنهما الكثيرون دون أى حلول وسط..

الإرهابيون لا يفرقون بين المسلمين والمسيحيين.

هل تعرفون ما هو أكبر تحديات الرئيس عبدالفتاح السيسى التى تكلفه أغلى فاتورة سياسية يمكن أن يدفعها رئيس؟

بالرغم من تقلص العمليات الإرهابية، التى تعتمد على التفجيرات بشكل كبير خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة

حكاية رقم ١: «كان عندى ٧ أو ٨ سنين. أمى دخلت عليا لقتنى بأحسس على جسمى زى كل الأطفال. فى نفس الاسبوع قررت تاخد خطوة الختان.

في عام 1996، توصل عالم الجيوكيمياء الصيني صن ويدونج Sun Weidong إلى حقيقة أن مهاجرين من مصر هم أساس الحضارة الصينية القديمة،

رغم أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى بداية عهده، توجّه برجاء إلى شيخ الأزهر،

هذا المقال افتراضى والافتراضات مريحة ولكنها تظل افتراضات محلقة فى سماء الواقع!.

خجلت كمصرى ينتمى إلى البلد الذى لم يذكر سواه فى كل الكتب السماوية، والذى يعرفه كل طلبة العالم فى السنة الأولى،

في العام ٢٠١١، خرج علينا المتحدث باسم الدعوة السلفية، السيد عبدالمنعم الشحّات، مناديًا

الإرهابيون بالأمس كفونى الكلام فى مواجهة دعاة المصالحة والعاملين عليها، جريمة الطالبية الغادرة

الإرهابيون بالأمس كفونى الكلام فى مواجهة دعاة المصالحة والعاملين عليها، جريمة الطالبية الغادرة