أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن السبب في الأزمات التي تحدث في مصر
أكد شريف عبدالعظيم، رئيس جمعية رسالة، أن الجمعية ستتبرع
أحيت الفنانة التونسية "لطيفة" مؤخرًا حفلا غنائيا
كاميرا" المصريون متحدون" ترصد عكارة المياه الناجمة
السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة و شئون العاملين بالخارج
كذب حسن شاهين، عضو حركة "تمرد" سابقا، البيان الذي أصدره
أكد محمد عبد العزيز ، عضو اللجنة الرئاسية لبحث أوضاع
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لمياه نهر النيل
استقبل اليوم رئيس جمهوريه سنغافورة فضيلة الدكتور على جمعه
أصيب طالب قبطي بجرح قطعي بالساعد بعد طعن زميل له
مكنت مديرية امن بني سويف من فك لغز الهجوم المسلح علي المعهد
قال النائب سامح السايح، عضو لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب
تراجعت اليوم، الثلاثاء، أسعار الذهب في مصر وصلت
قال أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية
في نسختها العربية أن السلطات المصرية قررت رفع سعر السكر
الإنسان بطبيعته يميل الى المعرفة ويتوق الى العلم بشتى الطرق
مستنيرة هى عيون قلبكم لتعلموا ما هو رجاء دعوته
تصور أنه لايمتلك مواهب للخدمة ولكنه فى الحقيقة يمتلك إيجابيات كثيرة
تذكروا ثلاث عبارات فى كل ضيقة تصيبكم ربنا موجود
كل ما تقتنيه مجرد فلسين ومع ذلك ألقت بهم فى الصندوق النحاسى عطية للرب
دعوة وجهت مرتين للسيد المسيح للتخلى عن الصليب والنزول منه ،
الوعود الإلهية أعمدة إنارة فى أزمنة الضيق والألم والظلام والقلق والخوف والحزن
الثبات ، الأمانة ، العفة ، الفرح هكذا تميزت حياة أجدادنا الشهداء
مبادىء هامة فى الحياة والخدمة شكلت سر قوة خدمة الرسول يوحنا المعمدان
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول