وصف الإعلامي عمرو أديب، وزيرة الاستثمار الدكتورة داليا خورشيد
عتب الإعلامي مفيد فوزي، على الإعلامي عمرو أديب، بعد وصفه لوزيرة
شهد قصر الاتحادية أمس الثلاثاء، قمة ثلاثية جديدة بين مصر واليونان وقبرص
علق المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال المصري، على الأزمات الأخيرة
أجرى سامح شكري، وزير الخارجية المصري، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي
قال مسؤولون أمريكيون، إن مدمرة أمريكية اعترضت هجوم صاروخي فاشل
أشاد المفكر القبطي أشرف حلمي المقيم باستراليا، بقرار الدكتور جابر نصار
ألقى الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية
قال النائب البرلماني، عاطف مخاليف، إنه سيتقدم ببيان عاجل للبرلمان الأحد المقبل
أعلنت الحكومة الإثيوبية الأحد الماضي، تفعيل حالة الطوارئ في البلاد، لمدة ستة شهور
لقي مسجل خطر مصرعه إثر تبادل لإطلاق النيران مع قوات إنفاذ القانون.
آثار قرار تخفيض بدل السكن للمعلمين المعارين بالكويت غضب بين المعلمين المصريين
أشاد المهندس محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب
اكد مصطفى النبراوى المفكر السياسى ان القرار الذى اتخذه دكتور جابر نصار
أصدر حزب الوفد برئاسة الدكتور السيد البدوي شحاته بياناً أكد فيه انه من العبث
الثبات ، الأمانة ، العفة ، الفرح هكذا تميزت حياة أجدادنا الشهداء
مبادىء هامة فى الحياة والخدمة شكلت سر قوة خدمة الرسول يوحنا المعمدان
عذاب ، ألم ، سجن ، جلد ، دماء تسيل حتى الموت ،
صناعة السلام صعبة ، تحتاج أن يكون الإنسان مرتبطا بالله حتى ما يؤمن بالسلام
"المحبة لا تسقط أبدا" كلمة سجلها قداسة البابا تواضروس الثانى خلال زيارته لمغارة القديس يوحنا المعمدان بالأردن ، تعبيرا عن المحبة المتدفقة والحفاوة الكريمة التى حظى بها فى أول زيارة له للمملكة الأردنية
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟
لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"