تابعت أمس كلمة مندوب مصر الدائم في الأمم المتحدة السفير عمرو رمضان في جلسة مجلس الأمن الخاصة

تجرى الآن أكبر صفقة بين «الإخوان وأمريكا» لتقسيم سوريا لدويلات «سنية وعلوية وكردية»

برز الثعلب يوماً، زعم الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح أن جماعة الإخوان فصيل وطنى، ويرفض إقصاءهم!!.

ما أجملَ الحياة! ما أجملَ الحياة حين تسودُ المحبّةُ! ما أجملَ المحبّة حين تكونُ عونًا لنا على مواجهة الصعاب!

فى حالة الدولة المصرية كما هو الحال فى الرياضة،

الديمقراطية شكل من أشكال نظم الحكم، جاء فى سياق تطور طبيعى للمجتمعات الغربية

فى عالمنا العربى هناك أزمة فى علاقة الحاكم بالمحكوم

مستشارة ترفض التفتيش فى المطار، أستاذ جامعة يرفض إعطاء رخصة القيادة

عُنونت كثير من الصحف والمواقع العربية بهذا الخبر: «دى ميستورا ينوى المجازفة

نصحت السفارة المصرية بواشنطن، فى رسالة لرعاياها المقيمين فى الولايات المتحدة

اندلعت ثورة الخامس والعشرين من يناير، ثورة ضد الظلم والقهر والاستبداد والفساد، جرى اختطاف الثورة على يد

مستشارة ترفض التفتيش فى المطار، أستاذ جامعة يرفض إعطاء رخصة القيادة للضابط فى الكمين، طبيب مشهور

بسمة السعدي، امرأة من زمرة المحجبات الأنيقات المنمقات، طالما اهتمت بأن تكون طرحة الرأس من نفس ذات لون حقيبة اليد و الحذاء و حزام

له فى ذلك حكم.. الإفراجات تتوالى عن المساجين فى مناسبات دينية ووطنية،

طالما هناك قانون خاص لبناء الكنائس،

يشهد على هذه الواقعة الدكتور الاستشارى الكبير نبيل سالم،

لا يسعنى سوى أن أشكر النائب إلهامى عجينة،

كان نظام «مبارك» يميز طبقة الأثرياء ورجال الأعمال عن غيرهم من المواطنين،

أن يتم إنشاء جمعية تحت اسم الجمعية المصرية لطب الجنس وجراحاته تناقش المسكوت عنه

دراسة أجراها البنك الدولى على عينة من العناصر المنضمة إلى تنظيم «داعش»