نقلت صحيفة اليوم السابع، عن مصدر أمني أن الانفجار
ظهر الإعلامي جابر القرموطي، في برنامجه "مانشيت"
أكد الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية،
أبرزت صحيفة الوطن تصريحات الإعلامي محمد الغيطي عن واقعة زواج مسيحي من مسلمة، مشيرا إلى أنه حرام شرعا.
نفى الأنبا بيشوي، مطران كفر الشيخ ورئيس دير القديسة دميانة،
قال القمص فرنسيس فريد وكيل مطرانيه بني سويف
تحت شعار "هيا بنا نصلي معا" تنطلق فعاليات مبادرة لنشر السلام من مدينة سانت كاترين في جنوب سيناء،
قال الدكتور عاصم الدسوقي، المؤرخ المصري والعميد السابق لكلية آداب جامعة حلوان،
طرح المهندس أحمد عز، رئيس لجنة الخطة والموازنة الأسبق فى مجلس الشعب،
يواصل النائب البرلماني إلهامي عجينة إثارة الجدل بتصريحاته،
أكدت وزارة الخارجية المصرية، مشاركة الوزير سامح شكري
قال خالد الكومى، ومحمد سمير المحامين بالمنيا، إن المحكمة العسكرية بأسيوط
قالت تقارير إعلامية أن اثنين من سائقي النائب العام
وصف مايكل مورجان، الإعلامي المصري، قانون العدالة ضد الإرهاب، الذي أقره الكونجرس الأمريكي
نجا النائب العام المساعد من محاولة اغتيال منذ قليل، بانفجار وقع في منطقة التجمع الخامس.
صليبك موضع جدال منذ يوم صليبك٬ لكنه أعجب معجزاتك الإلهية فلولاه لَما بطل الموت
إنها علامة الصليب التي كل من يؤمن بها لا يَخِيب ولا يَخزَى، بينما يقاومها من لا يؤمن، إنها (آية) و (علامة) الصليب واسطة خلاص العالم، التي تتعرض للمقاومة لأنه إن لم يتعرض الحق للمقاومة بين الناس فلن يت
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة ال
كلمة إيغومانوس Hegoumenos تعني مدبر ؛ أو كما يسميها كِتاب الرسامات ”الهادﻱ“ و ”المرشد“، وهاتان صفتان لقائد السفينة ودليلها الذﻱ ينال روح سلطة المعرفة بوداعة والمحبة بصبر ؛ ليُرضي الله في كل عمل صالح ،
وُضعت السنة الكنسية أصلاً لحفظ الأحداث والتذكارات والأعياد. وتتصف السنة الليتورچية بأن محورها يرتكز على شخص وعمل الرب يسوع، وتُهدف إلى خدمة مجده الخلاصي
عيد النيروز هو بداية أعياد الكنيسة القبطية وإعلان بدأ تتابعها البهيج، وبدأ السنة الطقسية الليتورچية. اتخذت الكنيسة من تذكار الشهداء
في تقويم الكنيسة اهتمامٌ خاص بالاستشهاد والشهداء، وفي عيد النيروز نذكر الآلام والدماء والجهاد الذﻱ احتمله القديسون
رافائيل ثالث رؤساء الملائكة له كرامة قوية، ومعنى اسمه "الله الشافي" لذلك دُعي مطيِّب القلوب. رافائيل من الأرواح السماوية العاقلة الناطقة التي صنعها وخلقها الله ضمن أجناده الملائكية
لا تتوقف البدع عند العقيدة فقط ؛ بل يمتد انحراف شطحاتها إلى ظواهر منحرفة تخالف التسليم الرسولي وصورة التعليم الصحيح التي عاشها ونقلها الآباء الأولون
لا ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، وصيغة Μαρανα θα أتت في صيغة للاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وأتت أيضًا في صيغة الأمر بالطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة (لينتهِ العالم) و (لت
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
فيلسوف الكنيسة اللاتينية وأبو الأدب اللاتيني المسيحي وهو أسقف هيبونا (عِنَّابة على الساحل الجزائرﻱ) منذ ۳٩٥م وحتى نياحته ٤۳٠م... وُلد في ۳٥٤م؛ وعاش في شمال أفريقيا ثم درس في قرطاجنة ومنها سافر إلى روم
التفتَ البابا شنودة الثالث في احدي محاضرته الأسبوعية إلى الآباء المطارنة والأساقفة وكل رُتب الإكليروس٬ من أجل وَضع الفقراء والمحتاجين في أول اهتمامات وأولويات خدمة الرعاية... ومن أسابيع مضت قال قداسته
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير لا يأتي من التقليد ، لكن من
تمر ذكري نياحته في (٢١ أغسطس ١٩٥١ )، ولا زال الأرشيدياكون "حبيب جرجس" باقيًا في ذاكرة النهضة الكنسية المعاصِرة، كظاهرة وقِيمَة ورمز في دفع مسيرة الكنيسة إلى الأمام، بعد أن عرَف القيمة الأبدية للإصلاح،
تقليد كنيستنا برمته يحوﻱ تمجيدًا وتطويبًا للعذراء مريم على مدى الأجيال، وهو ليس منحة ممنوحة لها على وجه التخصيص الشخصي أو بصورة كيفية؛ لكنه مرتبط برسالتها داخل الخطة الإلهية لسر تدبير الخلاص. وكيف أن
أمرَنا الرب كي نبني البيت فيعود ويرضىَ، لكن بناء بيته (الكنائس) هو بناؤنا لنكون "بيته نحن" حجارة حية مرصوصة، تجديدها هو تجديدنا الروحي وبنيان نفوسنا؛ لأن العبرة ليست في عددنا ولا في أوزاننا وأحجامنا؛
نشأت الثيؤطوكيات كأدب كنسي مكتوب يتضمن إيمان الكنيسة المحفوظ في وعيها وضميرها وتعليمها الشفاهي. وهي تتضمن خلاصة اللاهوت الماريولوجي في قطع قبطية موزونة لتمجيد والدة الإله القديسة الطاهرة مريم، لتشرح ف
الكنيسة الأرثوذكسية لا تجعل من علم المريميات (Μαριολογία) موضوعًا عقائديًا مستقلاً بذاته؛ بل يظل متكاملاً مع مجموع التعليم المسيحي القائم على أساس الكريستولوجي وطبيعة مخلصنا الصالح (Χριστολογια) متأثر
منذ ولادتها ولدت لأبوين عاقرين هما يواقيم البار وحنه ،وكانا قد نذرا مولودهما للهيكل ،قبل الولادة وربما كانا يتمنيا ولدا ذكرا ليحمل اسم الاب كعادة اهل الشرق ،لكنها قدمت انثي ولكونهما نذراها ،فقد سكنت ا