على الصفحة الرسمية لها بموقع «فيس بوك»، زفت إلينا «وزارة الداخلية» نبأ النصر العظيم الذي أحرزته قواتها المتخصصة في «مكافحة التشاؤم»، بإحباط مخطط إخواني ل«خلق مناخ تشاؤمي» بطول البلاد وعرضها.. الوزارة

قبل ساعات من المناظرة الأولي للأنتخابات الأمريكية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون ..

الدنيا هات وخد " تصريح غريب وعجيب وغير منطقي أن يصدر على لسان أحد أساقفة " الحشد المقدس "

كلمات الرئيس ,, صادرة من القلب ..

الصليب مش سلسله دهب أو وشم ع الدراع

يسوع المسيح.....بيحب أكتر.....أصحاب القليل

عب المصرى شعب بطل، ولكن الله ابتلاه بنخب فاشلة، ويدور الآن جدل فى أوساط

كان رد فعل الدولة منذ ان تعددت فى السنوات اﻻخيرة على ارواح وممتلكات المسيحين بشكل يكشف بوضوح عن عمق الشرخ الذى اصاب المجتمع المصرى والوطن ،رغم اﻻدعاءات الساذجة ن قبل الدولة وموظفيها اﻻيدلوجيين الذين ي

لعبت لوحة الخروج عن القطيع للفنان العالمي البولندي توماس كوبيرا دورا فعالا ومؤثرا في تغـيرالعقل الـجمعي لملايين من البشر في شتّى أنحاء العالم وكانت هذه اللوحة تحديدا صرخة مدويّة ودعوة للبشر للنبشِ في

كلب ضال لما شاف الحنان بكي بدموع

ولد "عزيز سوريال عطية" فى الثلاثاء 5 يوليو 1889م بقرية العايشة ،التابعة لمركز زفتي ،بمحافظة الغربية وكانت أسرتـه من الأسر المتوسطة الحال، وكان والده تاجرا للقطن، وهذا ما جعل أسرته دائمة التنقل،تل

في الآونة الأخيرة سطع نجم مجلس النواب العراقي... على غير العادة رغم إن هذا المجلس الكوكتيلي الغريب التكوين يضم كافة متناقضات الحياة

شولميث هي الشخصية الرمزية التي تمثل النفس البشرية و الكنيسة في سفر النشيد.و هذا الكلمات تبلور حديث بين المسيح و الكنيسة أو بين المسيح و بينك.أو بين المحبة و المحبة.أي محبة الله و محبة الناس.تذهب كلمات

انتشر تعبير: "عبّاد الصليب"، كالضوضاء في المجتمعات الإسلامية؛ كمحاولة ساذجة لاغاظة المسيحيين. واني لأعترف بجمال هذا التعبير الشاعري، الذي لا يصدر إلا عن شيطان يعشق اللغة العربية، وكشاعر شرير، يعرف

بدات فكرة التخوين منذ عصر السادات من ليس منا ومن ليس معنا ويؤيدنا فهو علينا.

بأيام الصقعة ووقت البَرد يسوع بيدفّيني

اتعودنا اننا نمشى خطو نخلصة نبنى عليها الى بعدها بمعنى لما اخلص الثانوية العامة واشوف هجيب كام وبعد ما ادخل الكلية

الوطنية كما نعرفها : هي محبة الوطن الذي وُلدنا فيه ونعيش فيه . هذا صحيح .. وهذا التعبير كان ملازما دائما للبابا شنودة

بثت وكالات الأنباء نبأ توقيع بروتوكول اتفاق أمريكي اسرائيلي تقدم واشنطن بمقتضاه مساعدات عسكرية لإسرائيل قيمة ثمانية وثلاثين مليار دولار

يدور الآن جدل كبير حول العمل السياسى وما اذا كان للكنيسة دور فيه. واذا كان للكنيسة دور سياسى- فهل هناك ضوابط تحكمه؟