قدم عصام البديوي محافظ المنيا مساء اليوم واجب العزاء للأنبا مكاريوس أسقف المنيا وأبوقرقاص، في وفاة شقيقه وذلك بمقر مطرانيه الأقباط الأرثوذكس بمدينة المنيا.
قررت نيابة مركز المنيا، في التحقيقات التي أجريت تحت إشراف المستشار عبد الرحيم عبد المالك، المحامي العام لنيابات جنوب المحافظة
قال عبد العظيم حماد، رئيس تحرير جريدة الأهرام الأسبق، إن قرار إنشاء قناة السويس الجديدة كان "سياسي وليس اقتصادي
لقى الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية اليوم الأربعاء، من كنيسة السيدة العذراء في منطقة برج العرب
في زيارة لمخيم الأزرق للاجئين السوريين، شمال شرق عمان، الأيام الماضية، ناشدت الفنانة أنجلينا جولي
استهل الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية اليوم الأربعاء،
أعرب الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة، عن شكره للأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، على "إنجاز" قانون بناء الكنائس.
قال القمص داود لمعي، راعي كنيسة القديس مار مرقس الرسول في مصر الجديدة، إن الإنسان هو من يحكم على نفسه إما أن يكون "ولاد ربنا أو ولاد الدنيا ومالهمش تالت".
اهتمت الصحف ووكالات الأنباء بخبر اعتزام "مينوش شفيق" -ذات الأصول المصرية- ترك منصبها كـ"نائب محافظ بنك إنجلترا المركزي
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورًا لأحد الجزارين يذبح "حمير".
قال القس داوود لمعي، راعي كنيسة مارمرقس في بمصر الجديدة، إن شعبنا الطيب عندما يرى شخصًا يقترح عليه الانضمام للكهنوت
علقت النائبة إليزابيث شاكر، على دعوة الكنيسة لأقباط أمريكا بدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته لـ"نيويورك
أفردت فوكس نيوز تقريرًا عن وضع الأقباط في مصر وخاصة في ظل قانون بناء الكنائس المزمع إقراره قريبًا بعدما وافق عليه البرلمان
يستقبل الأنبا مكاريوس أسقف عام المنيا وابو قرقاص، اليوم الأربعاء، العزاء في شقيقه الأرخن عاطف عياد مينا، بدار المطرانية بالمنيا في تمام السادسة مساءً.
بعد اكتشاف النفط اتفقت الدول التي تنتجه "العراق والسعودية والكويت وإيران" أن توحد جهودها للحفاظ على المستوى العالمي،
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب
حققت ثورة 30 يونيو آمل الأقباط تحديدًا والمصريين عامة، بالتخلص بشكل شبة اعجازى من تسلط الإخوان على مصير مصر – بعد عام أسود ظلامي في تاريخ مصر الحديث حكمت فيه الجماعة عبر محمد مرسي- لينتهي ذلك التسل
في مثل هذا الشهر " سبتمبر" منذ تسع سنوات وبالتحديد يوم 23 سيتمر دعا المهندس عدلي ابادير، يوسف قيادات ونشطاء الأقباط من القارات الخمس للمشاركة في أول مؤتمر قبطي في القارة الأوربية تحت عنوان" أقباط تح
بعد مرور أسابيع على صحوة 30 يونيو الرائعة التي استطاع شعب مصر العريق بواسطة "استمارة تمرد" التخلص من الاستعمار الاخوانى الذي أضر خلال سنة من احتلاله لمصر بشكل لم يجرؤ المستعمر الانجليزي إحداثه خلال 7
فور بيان القوات المسلحة مساء الأربعاء 3 يوليو ،ووسط فرحة المصريين بإسقاط حكم جماعة الإخوان المسلمين المدعومة بأمريكا ،خرجت علينا وسط فرحتنا بعودة مصر لنا،وسائل الإعلام الغربية والأمريكية تحديدًا ، بتص
كثيرة هي التكهنات عن أسباب ونتائج تحركات السفيرة الأمريكية "آن باترسون" المكثفة خلال الأسابيع الماضية قبيل ثورة 30 يونيو المصرية الخالصة ،للقاء عدد ممن يطلقون عليهم رموز سياسية وقيادات مدنية وفكرية ،إ