مع انتهاء دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الأول للبرلمان، ومع من يحلل وضع هذا البرلمان يجده برلمانًا مسالمًا يحب الحكومة الحالية، ويهلل بإنجازاتها اللهم ما عدا قضايا قد فرضت نفسها كقضية وزير التموي

سمعتُ أبى يختمُ صلاتَه بقوله: «ربِّ أوزعنى أن أشكرَ نعمتَك التى أنعمتَ علىَّ وعلى والدى وأنْ أعملَ صالحًا ترضاه، وأدخلْنى برحمتِك فى عبادِك الصالحين». فاندهشتُ وسألتُه: «يا أبى، لماذا تتواضع فى دع

كل عام وجميعكم بخير بمناسبة الاحتفال بـ«عيد الأضحى» الذى يحتفل به إخوتنا المسلمون فى «مِصر» والشرق الأوسط والعالم، ونتمنى كل خير وسلام ورقىّ لبلادنا.

عكست تصريحات الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ في كل من جورجيا وتركيا حالة عدوانية معتادة من الحلف العسكري الذي تقوده واشنطن.

نظرة سريعة على خريطة توزيع نظم الحكم الديمقراطية فى العالم تقول لنا إن المنطقة العربية تكاد تكون الاستثناء الوحيد من الديمقراطية

سبتمبر يحتفل العالم كله باليوم العالمى لمنع الانتحار!!، وهل الانتحار يعد قضية عالمية ومشكلة كونية ضخمة

أهنئ إخوتنا المسلمين جميعًا فى "مِصر" والشرق الأوسط والعالم بـ"عيد الأضحى"، ونصلى إلى الله أن يهب للجميع سعادة وسلامًا، متمنين كل الخير لوطننا المُفَدَّى "مِصر". ومع قُدوم الأعياد، تشعر بنبضات الحيا

قبل مجيئى لمدينة نيويورك الأمريكية، عشت تفاصيل الحياة النيويوركية من خلال شاشة التليفزيون،

لم يكن مفاجأة إطلاق عملية «درع الفرات»، التى أسست الغزو التركى لسوريا، فى محيط مدينة جرابلس السورية الحدودية، حيث تم تأجيل هذه العملية عدة مرات لأسباب مختلفة.

وتخرّج المهندس عاطف عبدالحميد فى الكلية الفنية العسكرية عام 1967، والتحق بالقوات الجوية المصرية حتى وصل إلى منصب كبير مهندسين، وعندما أصبح أحمد شفيق وزيراً للطيران المدنى اختاره ليصبح رئيساً لمجلس إدا

1- من داخل قناة الأمل التى أفترض تواجدها داخل «المصرى الوطنى المخلص» أكتب، أرى صورة الغد القريب «حلوة» مهما تراكمت الظلال وطاردها السواد، وأبتسم فى تحد وأمل وهم يريدوننى بتكشيرة غضب وتقطيبة جبين كل مص

خرج نواب حزب النور السلفى على الإجماع الوطنى برفض قانون بناء الكنائس. بعضهم غادر القاعة حتى لا يشارك فى التصويت، وظل بعضهم الآخر جالساً عندما طلب رئيس المجلس التصويت على القانون وقوفاً

لم يرحل بليغ حمدى عن دنيانا فى سبتمبر 1993، فهذا التاريخ كان مجرد إعلان الوفاة، لكن الموت الحقيقى كان فى مايو 1986 عندما صدر حكم الاستئناف بسجن بليغ لمدة سنة بتهمة تسهيل الفجور!

حتى لحظة كتابة هذه السطور، صباح الأربعاء الماضى، لم يؤد وزير التموين الجديد، اللواء محمد الشيخ، اليمين الدستورية ليلحق بـ«فريق الدكتور شريف إسماعيل الوزارى» ليحل محل الدكتور خالد حنفى

قبل عامين، وفي مثل هذه الأيام التي تسبق عيد الأضحى المبارك، انتشرت على صفحات فيس بوك فيديوهات وصورٌ كثيرة لجزّارين وحوش؛ لا يتبعون سُنّة الإسلام المعروفة: في إكرام الحيوان قبل وأثناء نحره بنصل حادّ وع

فى المنطقة التى نعيش فيها يبدو أن الكبار يتفقون على اتفاق «سايكس- بيكو» جديد، ونحن غارقون فى خلافاتنا وصراعاتنا الإقليمية والمذهبية والشخصية.

خرج نواب حزب النور السلفى على الإجماع الوطنى برفض قانون بناء الكنائس، بعضهم غادر القاعة حتى لا يشارك فى التصويت وبعضهم الآخر ظل جالساً عندما طلب رئيس المجلس التصويت على القانون وقوفاً. وفى اليوم التال

أصبحت مشاهدة قناة «ماسبيرو زمان» بالنسبة لى إدماناً يومياً وطقساً تليفزيونياً ثابتاً، هناك جزء مرتبط بالنوستالجيا حنين الماضى أما الجزء الأكبر فمرتبط بإنعاش الذاكرة وتنظيف الأذن وغسيل العين واستدعاء ع

سقطت الجزية واقتربت المواطنة والمساواة.. ولكن بقيت النظرة الذمية فى بناء الكنائس

غضب السلفيون الوهابيون من الأزهر وشيخه لحضوره مؤتمر جروزنى فى الشيشان؛ لأنه ولأول مرة فى مؤتمر إسلامى كبير وضخم يحضره شيخ الأزهر بنفسه توجه أصابع الاتهام إلى السلفية الوهابية مباشرة بأنها هى مصدر الأف