خلال الأيام الماضية وقعت العديد من الأحداث الطائفية في محافظة المنيا، الأمر الذي أثار غضبًا واسعًا بين الأقباط، خاصة بعد مقتل أحد الأقباط، بالإضافة إلى حرق العديد من ممتلكاتهم في عدة حوادث متفرقة، وق

لعل الحديث الدائر الآن على الساحة السياسية عن انقلاب تركيا، ما بين مؤيد ومعارض، ما بين رؤية والرؤية الأخرى، ما بين فريق يرى أنه تجري الآن أسلمة تركيا على قدم وساق بفضل الزعيم الإخواني "أردوغان" والذي

قضت محكمة النقض أمس الأربعاء، بإلغاء القرار الصادر من اللجنة العليا للانتخابات بإعلان نتيجة الانتخابات في دائرة الدقى والعجوزة بفوز أحمد مرتضى منصور (نجل عضو البرلمان مرتضى منصور) وعدم صحة عضويته بمجل

تعيش مصر خلال هذا الأسبوع، أيامًا من الغليان السياسي، وأبرزها هم حكم أحقية السياسي المعروف الدكتور عمرو الشوبكي، بعضوية مجلس النواب، بدلًا من أحمد مرتضى منصور، ونعرض في التقرير التالي أبرز أحداث الأسب

كالعادة حفل الشارع القبطي بالعديد من الأحداث على مدار الأسبوع الماضي.. نرصد أبرز هذه الأحداث. البابا يلقي عظته الأسبوعية من الكنيسة المعلقة ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكراز

يرى أنه كرّس حياته للدفاع عن الإيمان المسيحي، وحقوق الأقباط، مشددًا على أنه سيستمر في الطريق الذي بدأه منذ وجوده في مصر حتى "النفس الأخير" -حسب أحد تصريحاته الإعلامية- إنه القمص مرقص عزيز، كاهن الكنيس

أعلن المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، عن ترشيح القاهرة للسيدة مشيرة خطاب لمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو". وأوضح إسماعيل في حفل ثقاف

رغم الالتهاب الذي تعيشه محافظة المنيا، من الأحداث الطائفية، إلا أن الإعلام المصري، وخاصة برامج الـ"توك شو"، لم تخصص لها المساحة الكافية لحجم المشكلة التي تُهدد الوطن كله، إلا بعض الإعلاميين الذين فتح

شيعت، منذ قليل، أسرة اللواء عمرو البتانوني، ضابط بحري بلواء الوحدات الخاصة للقوات البحرية (الضفادع البشرية)، وأحد أبطال عملية المدمرة إيلات، جثمانه من القاعدة البحرية في رأس التين، في جنازة عسكرية حضر

السعي وراء ما يُسمى بـ"الخلافة الإسلامية"، يُعتبر هو المحرك الأول للمنتمين للجماعات الإسلامية المتطرفة، والتي ساهمت بشكل كبير في تدمير العراق وسوريا، ولكن هناك العديد من الآراء المخالفة لهذه النظرية ن

وصفها الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بأنها "حُلم جميل لكل مسلم"، لافتًا إلى أنه من المسلمين يرفض ارتباط المسلمين وتوحيدهم، وتمتعهم بالقوة، مشيرًا في نفس الوقت إلى أن "الوقت الآن غير مناسب لإقامتها"..

شهدت محافظة المنيا مؤخرًا العديد من أحداث العنف الطائفي، التي أسفرت عن مقتل أقباط وحرق منازلهم وممتلكاتهم أو تهجير لبعض أسرهم، وذلك على خلفية إشاعات من قبيل بناء كنيسة أو وجود علاقة عاطفية بين مسلمة و

بينما يمطرنا الرئيس بالحديث عن الوطنية والوطن والعمل لأجل صالحه، مشيرًا إلى ضرورة تجديد الخطاب الديني لخلق مناخ سلمي للتعايش بين المصريين، وبينما تمطرنا المؤسسات الدينية في مصر بحديثها عن تجديدها للخط

منذ خمسة سنوات، وتزامنًا مع الانفلات الأمني الذي ساد مصر في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير، ازدادت الأحداث والفتن الطائفية، وبعد ثورة الثلاثين من يونيو تم استهداف الأقباط بشكل خاص من قبل المتشددي

في الأسابيع الأخيرة، لا يمر عدة أيام حتى تسمع عن فتنة طائفية جديدة يكون ضحاياها من الأقباط، وبينما يصرخ المتضررون إلى الرئيس للاستغاثة به، تراهن الدولة على مدى صبر الأقباط وقدرتهم على التحمل، خاصة أن

استكمالاً لحديثنا عن مظاهر أسلمة تركيا على يد أردوغان نرصد بالسطور المقبلة أبرز تصريحات لقادة أتراك دعموا فيها أسلمة تركيا.

في الوقت الذي تلاشت فيه أمال تركيا بالانضمام للإتحاد الأوروبي، بدأ بعض المحللين والساسة يقرأون أسلمة تركيا على يد أردوغان تحقيقًا لحلم دولة الخلافة، طالما أنه بكل الأحوال ضعفت فرص الدولة العثمانية في

تناولت صفحة أجراس الأحد، بجريدة الجمهورية، اليوم عدة موضوعات منها الحديث عن البابا كيرلس الأول، البطريرك الرابع والعشرون للكنيسة، والملقب بعمود الدين، الذي واجه الوثنية والنسطورية ودافع عن المعتقد الأ

شهدت تركيا بالأمس محاولة "فاشلة" للانقلاب العسكري ضد النظام القائم برئاسة رجب طيب أردوغان الممثل لحزب العدالة والتنمية، وبالعودة لتاريخ تركيا تجد أنه ليس الانقلاب الأول بل حفلت اسطنبول بتاريخ كبير مع

شهدت العاصمة التركية، أنقرة أمس الجمعة ليلة دامية، سقط خلالها المئات من الضحايا، بعد محاولة الجيش قيادة انقلابًا عسكريًا ضد الرئيس رجب طيب أردوغان، إلا أن الأخير قرر بدفع الشعب إلى مواجهة الجنود، ودعا