مريم العذراء أم العبد المتألم
العَذْرَاءُ مَريَمُ كُليَّةُ الطُهْرِ (رؤية آبائية)
العذراء مريم والثِيُؤطُوكِياتُ
زَوْجَةُ الكَاهِنِ القِبْطِيِّ
آَفَاقُ العَمَلِ المَسْكُونِىِّ الأُرْثُوذُكْسِيِّ
كِتَابَةُ السِّيَرِ الذَّاتِيَّةِ وقِصَصِ القِدِّيسِينَ
عِيدُ تأسِيسِ الكَنِيسَةِ
التَّرْبِيَةُ اللِيتُورْجِيَّةُ
جُهَّالٌ مِنْ أَجْلِ اللَّهِ
دِيَاكُونِيَّةُ العَوْلَمَةِ الثَّقَافِيَّةِ
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد ؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم بالتوبة والرجوع والصراخ إلى الله.. الكهنة وخدام المذبح والشيوخ ؛ كي يتقدسوا ويصوموا وينوحوا ويصرخوا لله ؛ فيرحمهم كعظيم رحمته. .. المزيد