كتب مايكل فارس
كذبت حملة " عمرو موسي رئسياً للجمهورية" ماتناقلته بعض المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعى؛ بأن والد عمرو موسى تزوج الفنانة راقية إبراهيم.
وأن له أخ غير شقيق يدعى "علي" أو "إيلاي"، وأن " موسي " ؛ متهرب من التجنيد.
وردت " الحملة " ؛ بأن والدة عمرو موسى هى ثريا حسين الهرميل كريمةالسيد حسين الهرميل عضو مجلس النواب الأسبق عن دائرة محلة مرحوم الغربية وحفيدة الشيخ عثمان الهرميل عضومجلس شورى القوانين ومصطفى باشا أبوالعز من أعيان ميت أبو غالب بالدقهلية.
وأضافت ؛ أن والد د عمرو موسى، هو الدكتور محمود موسى عضو مجلس النواب الأسبق نجل الشيخ أبو زيد موسى عمدة قرية بهادة بالقليوبية كان له ولد من إرتباط سابق أثناء دراسته فى فرنسا فى العشرينات من القرن الماضى ويحمل إسم "بيير"، وهو لا يحمل أى جنسية غير الجنسية الفرنسية ولا علاقة له بمصر.
وأكدت أن " موسي " ؛ تقدم لأداء الخدمة العسكرية فور تخرجه وتم إعفاؤه من أداء الخدمة العسكرية نظراً لأنه الإبن الوحيد لوالدته وقد توفى والده وعمره ثمانى سنوات، أى انه معاف من اداء الخدمة العسكرية طبقاً للقانون والقواعد السارية فى هذا الشأن وهذا ما تم تدوينه فى قرار إعفائه، وادعاء التهرب من التجنيد تزوير فى تزوير لمسائل غير ذات علاقة بالحركة السياسية المصرية وتستهدف فقط التشويه والتشويش.
وأشارت " الحملة ؛ إلي الطريقة الذى دفع بها الخبر ووصفتة بإختراع كاذب تمام الكذب والبهتان عن أن والده تزوج الممثلة راقية إبراهيم ؛وواضح من استخدام الإسم الأصلى لهذه الفنانة، والتى بالقطع يطرحها مخترعوا الخبر والاشارة الى أن أسمها راشيل للإثارة والإستثارة، ناهيك عن إدخال البعد اليهودي حتى فى تسمية الطفل الذى ولد فى العشرينات من القرن العشرين رغم ان إسمه ليس "إيلاي" وأن أمه ليست يهودية ولا جذوره يهودية.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com