بقلم: أماني موسى
في تجربة الديمقراطية الأولى فيما عُرف باسم برلمان الثورة، تجلى الفرق بوضوح بين الشعب اللي عنده "دماغ" والشعب اللي عامل "دماغ". وبين الشعب اللي عايز ديمقراطية لكنه مريض بالدين فكانت النتيجة إن الديمقراطية جابت الدين، وإن جاتلك الديمقراطية من الصندوق طلع دينك ودين اللي خلفوك!!
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com