بقلم/ عبدالمنعم عبد العظيم
اولا ليس فى مركز ارمنت تيار سلفى متخلف يقوم بمثل هذه الاعمال
وموسم الدير موسم ينتظره الجمبع مسلمين ومسيجيين لرواج التجارة والسائقين ومهن كثيرة فهو موسم رزق للجميع
ثانيا النيابة افرجت عن الاطفال المشتبه فيهم بضمان محل اقامتهم لعدم ثبوت التهمة وانتقاء الدليل ولم يثبت ان لهم انتماء سلفى
ثالثا هناك تيار فى الكنيسة نفسها حذر من افتتاح الدير وكان يضع العراقيل وتحدث عن تخويف من البلطجة والارهاب والاسلاميين قبل الحادث
رابعا هناك تنظبمات مرتبطة باجندات خارجية لتاجيج الفتنة وزرع الفرقة ويعلم الجميع من يمولها واعتقد انها ضالعة فى سكب البنزين على النار
رابعا هناك تشكيل عصابى من اليلطجية يسئتغلون المناسبات للسرقة وفرض الاتاوات وانا اعلم انهم يبتزون خدام الدير ماليامنذ سنين ولهم حصة من صندوق النذور مثلهم مثل الشرطة وان مركز نشاطهم ومخابئهم ومهربهم طريق الوادى بجوار الديروالشرطة عاجزة عن كبح جماحهم
خامسا شهد الدير اول مظاهرة منذ سنوات تعترض قرار البابا شنوده لعزله الانبا امونيوس مطران الاقصر ومازال رجال امونيوس يعارضون اليابا وبحاولون لى زراعه ياثارة الفتنة
هنا تشيع التهمة حتى تثبت بالدليل ولقد كان البابا حصيفا عندما امر باستمرار مراسم الدير والمولد رغم الحريق
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com