للمسيحيين بمصر جملة من المشكلات التي يتعرضون لها على مستويات عدة لا لسبب سوى عقيدتهم الدينية، وبالطبع يُزيد من حدة مشكلاتهم تلك حالة التعصب والرفض للآخر الديني تحديدًا المنتشرة بالمجتمع المصري كنتيجة طبيعية للجهل والعصبية الدينية.
في ذلك الإطار:
ما هو تقييمك لمشكلات المسيحيين أثناء فترة حكم مبارك والآن، وخاصة بعد خروج الجماعات السلفية على سطح المجتمع؟
أتوافق مع من يؤيدون حقوق المسيحيين لأنهم"أصحاب البلد الأصليين" كما يصفهم بعض الكُتاب والمفكرين؟
أتعتبر أن ذلك التوصيف في صالح الحقوق المسيحية؟
إن كنت تعتبره كذلك فما هي الأدلة التاريخية التي تدعم ذلك الوصف بذهنك؟
إلى أي مدي برأيك يعد وصف مسيحيين مصر بأنهم "أصل البلد" مثير لمشاعر المسلمين سلبيًا؟
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com