كتبت – أماني موسى
قال د. خالد منتصر، أنه تلقى مكالمة شخصية تكشف عن مأساة –على حد تعبيره- ألا وهي أن لجنة الداخلية والسجون قد اجتمعت وقررت عدم الإفراج عن إسلام بحيري وبدون إبداء الأسباب.
وعلق منتصر عبر حسابه الشخصي على الفيسبوك، "صرنا في دولة الكهنوت وحكم الملالي ومحاكم التفتيش، وداعًا الدولة المدنية".
مختتمًا بقوله، ننتظر جنازة دولة المواطنة وأخذ العزاء في جثة العقل.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com