مصر في أسبوع.. جنازة عسكرية لزويل وبيع الجنسية بفلوس وتسلم لنش صواريخ هجومي روسي

 

 

رحل عن عالمنا هذا الأسبوع العالم د. أحمد زويل، الحائز على جائزة نوبل في العلوم، عن عمر يناهز الـ 70 عام في إحدى مستشفيات كاليفورنيا، بعد صراع مع مرض سرطان النخاع الشوكي.

 

وبحسب تصريحات شريف فؤاد، المتحدث الإعلامي باسم الدكتور أحمد زويل، أن وصية د. زويل كانت بأن يدفن في تراب مصر. 

 

 

صرّح شريف فؤاد، المتحدث باسم الدكتور أحمد زويل للإعلام، أن مؤسسة الرئاسة أبلغت أسرة العالم الراحل بإعداد جنازة عسكرية له، ولكن لم يُحدد موعدها بعد، وذلك وفقًا لما أفادت به "سكاي نيوز عربية". 

 

 

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي الأسبوع الماضي، البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعددًا من أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

 

صرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد أثناء اللقاء على قيم الوحدة والتآخي بين المصريين جميعًا مسلمين ومسيحيين، مشددًا على أن ما يمر به واقعنا الإقليمي يعد دليلا دامغًا على أهمية تمسك المصريين بالقيم المجتمعية الأصيلة التي تميز المجتمع المصري وتحميه من أية محاولات لتقسيمه والتفريق بين أبنائه الذين عاشوا جميعًا كوحدة واحدة عبر عقود ممتدة. 

 

من جانبه أعرب البابا تواضروس الثاني وأعضاء المجمع المقدس عن الشكر والتقدير للرئيس السيسي على مواقفه من أجل تعزيز قيمة المواطنة، فضلا عن حرص الدولة على ترميم الكنائس المضارة جراء الأعمال الإرهابية واهتمامها ببناء الكنائس داخل المدن والتجمعات السكنية الجديدة.

 

وأشاد الرئيس بما تحلى به المسيحيون المصريون من روح وطنية وحكمة في التعامل مع التحديات التي واجهت الوطن خلال السنوات القليلة الماضية، مؤكدًا أن المصريين جميعًا متساوون في الحقوق والواجبات.

 

 

أثار اقتراح النائب معتز محمود، رئيس لجنة الإسكان والمرافق بمجلس النواب، بمنح الجنسية المصرية للعرب، مقابل دفع مبالغ مالية أو ودائع بنكية أثار أزمة داخل البرلمان.    

 

من جانبه تقدم النائب مصطفى بكري بطلب إحاطة بحضور رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، للبرلمان للرد على خطورة منح الجنسية المصرية للأجانب، مقابل أموال مودعة في البنوك المصرية، محذرا من خطورة هذا الأمر.   

 

يذكر أن الحكومة كانت قد تقدمت بطلب لتعديل بعض أحكام القرار بقانون رقم 89 لسنة 1960م، بحيث يمنح الأجانب حق الإقامة في مصر بوديعة تقدرها وزارة الداخلية والبنك المخصص لها بعد موافقة رئاسة الوزراء، وكذلك يعطيهم حق الحصول على الجنسية المصرية بعد الإقامة بوديعة في مصر لمدة 5 سنوات بقرار من وزارة الداخلية.

 

 

شارك السفير الدكتور حازم فهمي، الأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والسفير أبو بكر حفني سفير مصر لدى إثيوبيا، وبحضور الدكتور مجدي يعقوب في الاحتفالية التي أقيمت لتسليم جهاز قسطرة القلب الذي أهدته الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية التابعة لوزارة الخارجية إلى مستشفى Black lion في إثيوبيا. 

 

ويعد الجهاز من أحدث أجهزة القلب ويمثل نقلة نوعية في تجهيزات المستشفى. 

 

ومن المنتظر أن يجري الفريق الطبي المرافق للدكتور مجدي يعقوب والفريق الطبي الخاص بوحدة مناظير الجهاز الهضمي عددًا من الفحوصات الطبية والعمليات الجراحية للمرضى الإثيوبيين. 

 

 

أعلنت الحكومة عن إبرامها صفقة تصالح مع رجل الأعمال الهارب حسين سالم بعد تنازله وأفراد أسرته عن 75 % من ثروتهم، في مقابل إسقاط تهم الكسب غير المشروع عنهم.

 

وقال عادل السعيد، مساعد وزير العدل لجهاز "الكسب غير المشروع" في مؤتمر صحفي الأربعاء الماضي، "انتهينا من إجراءات التصالح بعد تنازل حسين سالم عن 75% من ثروته لصالح الدولة، مقابل انقضاء الدعاوى الجنائية ضده".

 

يذكر أن هذا المبلغ يصل إلى 5 مليارات و341 مليون جنيه أي بما يعادل 601 مليون دولار أمريكي.

 

 

تسلمت القوات البحرية المصرية، أحد لنشات الصواريخ الهجومية ، من طراز (مولينيا RKA 32) والذي قامت جمهورية روسيا الاتحادية بإهدائه لمصر، بعد أن تم إيفاد مجموعة من أمهر الأطقم الفنية والتخصصية للتدريب على هذا الطراز من اللنشات لاستلامه من الجانب الروسي.

 

وشهد الفريق أسامة ربيع، قائد القوات البحرية مراسم رفع العلم المصري على سطح لنش الصواريخ الروسي (RKA 32) من طراز مولينيا والذي أطلق عليه إسم (سجم أحمد فاضل)، وذلك بالقاعد البحرية بالإسكندرية، بحضور عدد من قادة القوات البحرية المصرية، ووفد عسكري روسي كبير على رأسه لواء بحري إيجور سيمولاك قائد قاعدة «ليننجراد» البحرية الروسية. 

 

وقد تم توقيع عقود التسليم وتسلم اللنش الروسي بواسطة كلاً من قائد قاعدة الإسكندرية البحرية، وقائد قاعدة «ليننجراد» البحرية الروسية.