باسم يوسف دخل على الخط، ودس أنفه فى حملة ضد «ريهام سعيد» بعد إعلان «النهار» عن عودتها «دون تجاوز»: موقف موضوعى محترم. ريهام أخطأت، ولم تكن الوحيدة فى مجال أصبح مصدراً لكل الروائح العفنة. ريهام عوقبت وأوقفت «النهار» برنامجها: «باسم» تنبأ فى تويتة «مغرضة»، حرّض فى نهايتها على إعلاميين آخرين تستهدفهم الحملة (ينتمون إلى «30 يونيو» بالطبع). هل عوقب إعلامى على جريمة، وما أكثر جرائم الإعلاميين.. بل ما أفدحها؟. الحملة مشبوهة و«انتقامية»، وإلا: هل عوقب الأخ باسم نفسه على بذاءة «برنامجه»، وعلى سرقة مقال لكاتب إسرائيلى؟
نقلا عن الوطن
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com