استبقت مارين لوبين، زعيمة "الجبهة الوطنية"، الحزب اليميني المعروف بمواقفه المعادية للمهاجرين في فرنسا، نتائج التحقيقات أو تأكيد هويّة الجهة التي نظمت الهجمات الأخيرة في باريس، ونسبت الهجمات إلى ما وصفته بـ"الإرهاب الإسلامي".
وكتبت مارين لوبين على حسابها الرسمي بفيس بوك: "الإرهاب الإسلامي: غضب بارد يملأ قلوبنا"، وهو ما جدّد دعم الكثير من المعجبين بصفحتها لها، إذ طالبوا بانتخابها رئيسة لفرنسا في الانتخابات الرئاسية القادمة، لا سيما وأنها طالبت مند اندلاع أزمة اللاجئين السوريين، بإغلاق الحدود الفرنسية، وفق تعبيرات مسانديها.
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com