فرضت الأحداث السياسية الأخيرة، سيطرتها على العالم كله وتقبل كل شخص تلك الأحداث بطريقته.
فأثار حادث شارلي إيبدو، حفيظة العديد من الدول الأوروبية التي تنامى عندها ما يسمى بالإسلاموفوبيا، وعلى صعيد آخر كانت تلك الأحداث السبب الرئيسي في إعلان المخرجة الفرنسية إزابيل ماتيك عن اعتناقها الإسلام.
وأعلنت إيزابيل، خبر إسلامها خلال تعليق لها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قالت فيه:"أشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله"
وشكرت المخرجة الفرنسية إزابيل ماتيك، عبر حسابها الممثل المغربي هشام بهلول وهو أحد متابعي صفحتها، على متابعته لها ونشر خبر إسلامها في الصحف المغربية.
وعلقت إزابيل في صفحتها بأنها ستختار اسمها الجديد خلال زيارتها المقبلة لمدينة زاكورة في المغرب.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com