بالصور.. أجمل محطات القطار في أوروبا

المصري اليوم | 2014-08-11 15:33:33

تتميز محطات القطار في دول أوربا بعراقة وجمال مبانيها، فبعض محطات القطار في دول أوربا يعود تاريخها للقرن الـ17 والـ18، وحتى الحديث منها تم تشييده بشكل متميز ومختلف، وفيما يلي أجمل 8 محطات في أوربا:

محطة أنتويرب البلجيكية

An Image of a clock at Antwerp Central Station

محطة أنتويرب البلجيكية هي إحدى أجمل محطات القطار في أوروبا وفي العالم. مدنية أنتويرب كانت تسمى بمدينة الماس، لكون آلاف صاقلي الماس يعملون فيها. بدأ بناء محطة القطار الرئيسية في المدينة في سنة 1895 ودام عشرسنوات، ويستعمل المحطة أكثر من 30 ألف مسافر يوميا.

محطة برلين الرئيسية

Berlin's main station on the Spree.

محطة برلين الرئيسية هي أحدث محطات القطار في أوروبا. شيدت في سنة 2005 في وسط برلين وبالقرب من البرلمان الألماني وبالقرب من نهر شبري، ويستخدم المحطة أكثر من 300 ألف مسافر يوميا وهي رابع أكثر محطة ازدحاما في ألمانيا.

محطة هامبورج

Hamburg Hauptbahnhof

وهي أكثر محطات القطار ازدحاما في ألمانيا والثانية في أوروبا، إذ يستعملها أكثر من 450 ألف مسافر يوميا. بنيت المحطة في سنة 1906 ويمر فيها بشكل مستمر أغلب المسافرين في شمال ألمانيا.

محطة باريس الشمالية

Paris' Gare du Nord

وهي واحدة من ست محطات رئيسية في العاصمة الفرنسية وأكثر المحطات الأوروبية استعمالا وازدحاما، إذ يمر فيها يوميا نحو نصف مليون مسافر. شيدت المحطة في سنة 1866.

محطة سانت بانكراس في لندن

Bahnhof St. Pancras in London

وهي إحدى محطات لندن الرئيسية ومن أقدمها، وشيدت في سنة 1868 على الطراز القوطي وفي القرن الماضي تم إضافة بعض التغييرات المعمارية على المحطة. محطة سانت بانكراس هي مركز انطلاق القطارات الدولية إلى الدول الأوربية.

محطة بودابست

Budapest Western railway station

هي المحطة الرئيسية في العاصمة المجرية بودابست وواحدة من أجمل محطات القطار في شرق أوروبا. شيدت المحطة من قبل شركة إيفل التي أسسها جوستاف إيفل، مصمم برج أيفل الشهير.

محطة زغرب

A picture of Zagreb main station in Croatia.

وهي أكبر محطات القطار في كرواتيا والمحطة الرئيسية في العاصمة زغرب، وشيدت في سنة 1892.

محطة أمستردام

Bahnhof Amsterdam Centraal

وهي المحطة الرئيسية في العاصمة الهولندية ويستخدمها أكثر من 180 ألف مسافر يوميا، وشيدت المحطة في سنة 1889.

هذا المحتوى بالتعاون مع «دويتش فيله».

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع