كتب : يوسف البباوي
تعيش قرية دروة حالة من الاحتقان الطائفي بين مسلمي ومسيحي القرية التابعة لمركز ملوي، بعد أن عادت إلي أسرتها فتاة مسيحية بعد اختفائها منذ أكثر من 4
شهور متواصلة معلنه إسلامها ومتزوجة من عامل مسلم.
هذا وقد تقدمت الفتاة ماريان سدراك كيرلس 19 سنة والمقيمة بقرية دروة التابعة لمركز ملوي والمحرر محضر بغيابها بمعرفة والدها يوم الاثنين الموافق5
أغسطس 2013 أكدت فية أثبات اعتناقها الدين الإسلامي منذ يوم الثلاثاء الموافق 10 سبتمبر وذلك بمحض إرادتها وتزوجت من أحمد سيد علي ” 35 سنه ” عامل زراعي ،وتحرر عن ذلك المحضر اللازم برقم 23 أحوال مركز ملوي.
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com