خاص الأقباط متحدون
أشار الدكتور " ميشيل فهمى " ، المحلل السياسى ، أن قداسة البابا تواضروس يتعرض إلى ضغوط عليه من قبل بعض أساقفة الكنيسة ، موضحاً أنه في ظل هذه الظروف لا تحتمل الكنيسة أي خلاف ولا تريد إلا الائتلاف .
و بحسب " فهمى " فإن نيافة الأنبا بيشوي قام باحتضان جماعة تسمي " أبناء البابا شنودة " تري ان القيادة الكنسية الجديدة لا تصلح ، لأنها تميل الي الفكر الانفتاحي والتفريط في العقيدة الأرثوذكسية بالانفتاح المفرط علي الطوائف الأخري !
و على حد قول " فهمى " " يساعده في شن تلك الحروب " الأنبا ارميا الذى قال عنه " فهمى " أنه " مدبر حادثة أمس بالكاتدرائية "
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com