محرر المتحدون
صرح " فادي يوسف " - مؤسس ائتلاف أقباط مصر- أن شهداء ماسبيروا قتلوا على يد الشرطة العسكرية برئاسة اللواء حمدى بدين، موضحًا أن الأقباط رفضوا تدويل القضية آنذاك، و أحياء ذكرى شهداء ماسبيرو الثانية تذكار لمطالب الشهداء بالحقوق التي خرجوا من أجلها ولم تتم حتى الآن.
وطالب " يوسف " – بحسب " فيتو " - القيادة العسكرية الحالية بمحاسبة سابقيهم لما اقترفوه من جرائم قتل والإساءة للمرحلة الانتقالية، مشددًا على ضرورة محاسبة المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس العسكري بعد 25 يناير والفريق سامي عنان نائب رئيس المجلس العسكري واللواء حمدي بدين رئيس الشرطة العسكرية، على أحداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com