نجح أجهزة امن المنيا من إعادة الفتاه المسيحية المبلغ باختفائها من قرية كوم اللوفي التي تدعى رفقة ملاك فوكية، 18 عاما، والمقيمة بقرية كوم اللوفي بمركز سمالوط .

أعاد الأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا وأبو قرقاص، نشر مقاله عن فض اعتصامي رابعة والنهضة، وقال فيه: "مر عام على الرابع عشر من أغسطس 2014م، وهو محطة هامة في التاريخ الكنسي المعاصر، يوم أن تعرضت الكنائس والمنازل والمتاجر القبطية للسلب والنهب والحرق، في ذلك اليوم كان جميع الأقباط مستهدفون أينما وجدوا وكانت حياة أي شخص مهددة أينما كان، يومها أجهش الكثيرين بالبكاء وهم يقفون عاجزين أمام الكنائس والممتلكات والنار مشتعلة فيها، وبعضها تحول إلى كتلة من النيران، وبقدر ما كان المنظر مؤلمًا والضيقة شديدة والخطر محدق بالكل بقدر ما حوّل الله -وهو سيد التاريخ وضابط الكل- الضيقة إلى بركة، حتى شكر الأقباط الله الذي خصهم بهذه التجربة ومنحهم بركات كثيرة:

أكد د منير مجاهد منسق مصريون ضد التمييز الدينى أن محافظة المنيا عدد من الأحداث الطائفية خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة سواء كان على خلفية ممارسة الشعائر الدينية كمنع افتتاح كنيسة جديدة، أو منع الصلاة في كنيسة او شائعة ليس لها اى اساس من الصحة... الخ. ويستغل متشددون للقيام باعمال عنف جماعى ضد الاقباط سواء بالحرق لممتلكاتها او نهبها وترويع الاطفال والنساء.

عقد "مصريون ضد التمييز الديني"، مؤتمرًا صحفيًا اليوم بمقره بالدقى حول احداث العنف الطائفى المتصاعد بالمنيا ، وحمل المؤتمر الدولة المسئولية عن تصاعد الاعتداءات الطائفية ضد الاقباط وعدم تطبيق القانون. وقالت الدكتوره نادية هنرى عضو مجلس النواب " اننى لا يمكن ان ارى وقفة تحتج على اوضاع خاطئة ولا يمكن المشاركة فيها كمملثة للشعب لان الوقفة التى نظمت امس لوقف انهيار دولة القانون وحث الدولة على استعادة قوتها وسيطرتها ، على سيادة الدولة ووقف محاولة تغير المكون الثقافى ومحاولة طمس الهوية المصرية بمكونه المتنوع والحفاظ عليها والتوقف عن توظيف الدين فى السياسة.

استقبل الانبا عمانوئيل مطران ايبارشية طيبة جموع المعزين من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ومن الكنيسة الإنجيلية وممثلي الشعب والقيادات الأمنية بمقر مطرانيه الأقصر للأقباط الكاثوليك لتقديم تعازيهم في انتقال جناب القمص جرجس عزيز.وقدم من مطرانيه الأقصر للأقباط الأرثوذكس نيافة الحبر الجليل الأنبا يوساب الأسقف العام لايبارشية الأقصر ووفد من الاباء الكهنة .

الرابع عشر من اغسطس هو محطة هامة في التاريخ الكنسي المعاصر، يوم أن تعرضت الكنائس والمنازل والمتاجر القبطية للسلب والنهب والحرق، في ذلك اليوم كان جميع الأقباط مستهدفون أينما وجدوا وكانت حياة أي شخص مهددة أينما كان، يومها أجهش الكثيرين بالبكاء وهم يقفون عاجزين أمام الكنائس والممتلكات والنار مشتعلة فيها، وبعضها تحول الى كتلة من النيران، وبقدر ما كان المنظر مؤلماً والضيقة شديدة والخطر محدق بالكل بقدر ما حول الله -وهو سيد التاريخ وضابط الكل- الضيقة إلى بركة، حتى شكر الأقباط الله الذي خصهم بهذه التجربة ومنحهم بركات كثيرة:

قال صموئيل نبيل مسئول قسم العضوية بحزب الدستور ببني سويف واحد أقباط مدينة ببا بمحافظة بني سويف، أن الطبيب الشرعي انتهي من تشريح جثة الشاب القبطي مجدي اسحق حبيب عطا الله، والذي كان مختطف منذ يوم الأحد الماضي.والذي عثر عليه جثته غارقة بمياه ترعة الإبراهيمية أمام قرية كفر ناصر التابعة لمركز ببا.

علمت جريدة الأقباط متحدون أنه تم العثور علي جثة الشاب القبطي المخطوف مجدي اسحق حبيب عطا الله المقيم بمدينة ببا بمحافظة بني سويف المختطف منذ يوم الأحد الماضي غارقة بمياه ترعة الإبراهيمية أمام قرية كفر ناصر التابعة لمركز ببا وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى بني سويف العام حيث قررت النيابة انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة لبيان ما بها من إصابات.

علمت جريدة الأقباط متحدون، أنه تم العثور علي جثة الشاب القبطي المخطوف مجدي اسحق حبيب عطا الله 25 عام المقيم بمدينة ببا بمحافظة بني سويف المختطف منذ يوم الأحد الماضي.حيث وجد وبجثمانه عدة طعنات و ملقي في مياه النيل، بعد بحث استمر لمدة يومين.