الأقباط متحدون | الله بالنسبة لي!
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٢:٠٧ | الخميس ٧ مارس ٢٠١٣ | ٢٨ أمشير ١٧٢٩ ش | العدد ٣٠٥٨ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

الله بالنسبة لي!

الخميس ٧ مارس ٢٠١٣ - ٠٧: ٠٣ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتاب : الأب افرايم الانبا بيشوي

{هو يدعوني ابي انت الهي وصخرة خلاصي}
(مز  89 :  26)
يسألوني الله بالنسبة ليك هو أيه؟
قلت هو أبويا وكمان صديقي الوفي اللي
 فى فرحي وضيقي وكل وقتي الجاء اليه
 الهي وصخرة خلاصي وانا باحتمى فيه
سامع صلاتي ونفسي دواها من شفتيه
دا رحمته فى كل وقت تشهد لحبه ليا
 وانا من حنيته اشهد بضعفي لحبي ليه
هو حبيبي وساكن فى قلبي، وراحتي فيه
وهو ربى اللي بسجد وانحنى انا بين ايديه
دا انا مهما اقول معرفش اعبر عن عظمته
او قوته ولا وداعته او جماله احترنا فيه
دا هو شبعى وفرحي وحياتي من غيره تيه
انا بارتوي فى حديثه ليا ومناجاتي ليه
هو خالقي ومصدر حياتي وانفاسي بيه
هو اللي خلق السماء والارض والبحار
وكل اللي فيها خاضع لاردته وعمل ايديه
منقذ حياتنا من الفساد اللي العالم بيعانيه
قائدي فى غربتي باسمع لصوته وارضيه
دا عريس لنفسي وجنتي فى دنيتي وقوتي
فى رحلة العمر ان طالت ولا قصرت
وبعدها يضمني للسماء فى حضن قلبه
 ويكمل جهادى ويحيا في وانا احيا فيه




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :