اولا احب اشكر كل من كتب كلمه ساند موقفى ضد طغيان الحكم الاسلامى الفاشيستى فى مصر واشكر خصوصا الاستاذ منير بشاى والمهندس شريف منصور والاستاذ اوليفر (اسمى نادر فوزى مش نادر شكرى) والاستاذ وليم ويصا والاخت الفاضله غاده ملك والدكتور عوض شفيق وموقع الاقباط المتحدون بقياده المهندس عزت بولس وغيرهم كثيرين والوحيد الذى لا استطيع شكره لكثره مواقفه معى اخى الدكتور هانى شنوده الذى كان ومازال قلق على حياتى اكث

ر منى بكثير .

 

ثانيا من كتب ان هذا الحكم وسام على صدرى فهو يخالف الحقيقه فهو وسام على صدر كل اقباط المهجر هو وسام على صدر اساتذتنا الاوائل الدكتور سليم نجيب والمهندس شوقى كراس رحمه الله والاستاذ منير بشاى والاستاذ منير داود والاستاذ ميلاد اسكندر والدكتور الفونس قلاده وغيرهم من رواد العمل القبطى الذين اسسوا العمل القبطى ومهدوا لنا الطريق للسير ورائهم وعلى خطاهم

 

ثاثا ان هذا الحكم اتاح لى الظهور فى كل الميديا الكنديه والعالميه لشرح القضيه القبطيه واننى اتهمت فقط لكونى قبطى ادافع عن المضطهدون فى مصر وان من يظلم من الاقباط فى مصر ويتهم بأزدراء الاسلام ولم يتاح له فرصه الدفاع حتى نفسه كثيرون واشكر الله ان الشأن القبطى اصبح يتداول ويناقش على مستوى واسع جدا فى كندا الان والعديد من برامج التوك شو فى كندا تناقش الان القضيه القبطيه وكما قال الكتاب كل ما يعمل يعمل للخير 

 

رابعا اننى بصدد رفع قضيه دوليه ضد الحكومه الاخوانيه وسأتقابل مع المحامى الدولى يوم الاربعاء وسأقاضى الحكومه الاخوانيه واطالب بتعويض كبير وسيخصص كله لصالح ضحايا التطرف الاسلامى من الاقباط الغلابه فى مصر 

 

خامسا واخيرا ارجوا من جميع نشطاء العمل القبطى الاتحاد والعمل سويا على ما نتفق عليه ونترك نقاط الخلاف جانبا لحين .. نحن دائما مختلفون على طريقه العمل ولكننا متفقون على الاهداف ولذلك دعونا نعمل على ما نتفق عليه وانا اطلب مساعدتكم جميعا فى الحصول على المعلومات الكافيه لرفع القضيه الدوليه ضدهم واولها منطوق الحكم وسببه وماهى التهم التى وجهت الى وماهى المستندات او القرائن او الادله التى جعلت المحكمه تحكم بأعدامى وانا اثق ان هذه القضيه من الممكن ان تجمعنا فهى ليست قضيه شخصيه وانا لم احاكم بتهمه سرقه غسيل ولكننى حكم على لأننى ناشط قبطى فقط والقائمه قد تضم الكثيرون منكم فى المستقبل ..