علَّق الكاتب "مأمون فندي" على زيارة الدكتور "محمد مرسي" – رئيس الجمهورية – للصين قائلاً :" بعد زيارته للصين هل سيعود مرسي صوته عالي وب شريحتين ، شريحه مرسي وشريحه المرشد !

 

وعلى الجانب الآخر؛ قال "فندي" تحت عنوان "حتى لا تؤخذنا الدروشة" – على صحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك – أن حوارات كثيرة حدثت حول تولي البرادعي منصب رئيس وزراء مصر الذي هو الان من نصيب قنديل، ولم يدر المتحدثون ان البرادعي لو عمل رئيس وزارة فهذه خدمه تطوعية لان رئيس وزراء مصر اي كان فهو اقل قيمة من البرادعي عالميا وسيبك من اي هيصة مصرية لتشويه البرادعي.

 

وقال "فندي" إنه كما اكتشفنا أن مبارك ونظامه كان نمر من ورق وبعدها اكتشفنا ان المجلس العسكري اختفي بنغمة من مرسي، ستكتشف قريبا أن تنظيم الاخوان اكبر أكذوبة في القرن الحادي والعشرين.

 

وفي تعليقه على الجمعية التأسيسية للدستور؛ أوضح أن جمعية تأسيسية غير شرعية يتناقل أخبارها الاعلام فتصبح شرعية بوضع اليد وهذا نوع من البلطجة المناقضة لفكرة القانون والدستور، مؤكدًا أنفرض الامر الواقع ووضع اليد هو عكس فكرة الدستور والقانون.