- "فريد واصل" لـ"الصحافة العالمية تقول": يجب محاكمة أصحاب زواج "ملك اليمين" والأزهر المرجع الأساسي لتفسير الشريعة
- مصادر تؤكد : مكتب الارشاد انتهى لتوصية تطالب مرسى بعدم الالتزام بحكم الدستورية
- "عمرو موسى": الذي يحكم مصر الآن هو حزب الحرية والعدالة، والإخوان المسلمين، وإن قلنا غير ذلك نخدع أنفسنا
- مكتب التصديق بوزارة العدل يرفض حكم أبو قرقاص ويطالب رئيس الجمهورية بإعادة النظر فيه، وتظلم الحاكم العسكري لم يبت فيه حتى الآن
- الجمعة القادمة بالمنصة ..مليونية للمطالبة برحيل مرسي وسقوط حكم المرشد والإخوان
الاسيوطي : الاعتداءات على (الفخراني والبرعي) ارهاب ممنهج من الاخوان المسلمين.
كتبت : تريزة سمير
تعليقا على ماحدث الامس من اعتداءات على المهندس "حمدي الفخراني " صاحب حكم مدينتي وعمر افندي ، والمحامي والناشط الحقوقي "نجاد البرعي " من قبل شباب الاخوان المسلمين وذلك بعد ان قدما الناشطين وبعض المحامين ضد قرار الرئيس المصري الدكتور "محمد مرسي" قال "حمدي الاسيوطي " المحامي والناشط السياسي ماحدث من اعتداء على المهندس حمدي الفخراني وهو يمارس الحق الذي كفلة الدستور نوع من البلطجة والارهاب الذي يمارسه الاخوان المسلمين مع كل المختلفين معهم في الرأي وهذا يؤكد على انهم يتبنون منهج واسلوب الارهاب، وذلك لأرهاب الخصوم السياسيين واضاف "الاسيوطي" في الوقت الذي كان الاخوان المسلمين والسلفيين في جحورهم لا يستطيعوا مواجهة النظام السابق وكانوا يعقدون الصفقات معهم كان يقف حمدي الفخراني مدافعا عن المصريين متصديا للفساد في اروقة المحاكم .
ووصف "الاسيوطي" الاعتداءات على الزميل المحامي والناشط الحقوقي "نجاد البرعي " الذي كان يدافع عن حق الاخوان المسلمين قبل الثورة في المساواة والتنظيم والتعبير عن اراءهم بانها منهج فاسد يتبعونه ويتقنونه جيدا فكان لديهم اشخاص تقتل معارضيهم ، وايضا لديهم مليشيات مسلحة .
فتلك الاعتداءات تعتبر منهج يتعامل به الاخوان منذ الثلاثينات وبدأوا بالاغتيالات وانتهوا بالاعتداء على الفخراني والبرعي لترهيب خصومهم السياسيين
وتابع في الوقت الذي لم يفعلوا شيء في الثورة سرقوها وقاموا بالكثير من الصفقات فهم كانوا مع الملك فاروق ضد الشعب و يسعون إلى مصالحهم بشكل دائم لا ينظروا ابدا لمصلحة الشعب المصري لذا سيخسرون .
كما استطرق "الاسيوطي " إلى رد فعل "مرسي " مع شيخ الازهرفضيلة الامام الشيخ "احمد الطيب" التعامل الذي ظهر واضحا بشكل لايمكن قبوله حتى من الناحية الدبلوماسية ،
ورأى ان العداء للأزهر يعود إلى مواقفه التي ظهرت في وثيقة الازهر ، ووقوفه ضد تغيير نصوص المادة الثانية من الدستور كانت واضحه ، وهذا ماجعل الاخوان المسلمين الذي يسعون للدولة الدينية يكنون عداء لشيخ الازهر الذي نحترمه جميعا اقباط ومسلمين
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :