أكد جمال عبد الناصر أمين الحزب الناصري بمحافظة بنى سويف فى تصريح خاص للأقباط متحدون

أن الحزب الناصري مع الإبقاء على النص الحالي للمادة الثانية من الدستور وان تعديل المادة طبقا لما يطالب به بعض ممثلي التيارات الدينية فى اللجنة التأسيسية لإعداد الدستور يخلق توترات ليس أوانها ألان فالأفضل ألان مسك العصا من المنتصف والإبقاء على المادة بنصها الحالي 
 

وأضاف عبد الناصر أن الجماعات الإسلامية تطرح مفهوم ابعد ما يكون عن  التعديل
 

وأشار عبد الناصر أن الحزب الناصري لا يعارض تولى المرأة والأقباط اى مناصب سياسية وأضاف أن هذا حقهم ويجب أن يكون الفيصل فى تولى الوظائف هو الكفاءة وليس أي شيء أخر