سنه أولى رئاسة للرئيس أتوقع بعد حلف " السيد الرئيس " القسم وقبل أن يجلس على مكتبه يحدث الآتى :- انه يسمع مقطوعة موسيقية وطنيه ونشيد يقول إحنا الشعب ومصر جوانا بتقولك ياريس أنا وشعبي أمانه في عنقك كن راعى وإعمالك في النور وكلامك صدق وخليك زى الزجاج الشفاف الكل منه شايفك وان حبيت تروح يميناً اوشمالاً أو تترك حد من غيرماتسأل عنه راح الكل يقفلك بالمرصاد خليك واعي لم يعد ينفع زمن اللامبالاة أو التراخي والكسل ولأتسمح لفتح اى أبواب تتسبب في تفكيك نسيج الوطن والمواطنة وحقوق الانسان . فخامة السيد /رئيس الجمهورية تحية طيبة ..وبعد بما إنكم نجحتم باختيار الشعب لكم لتكونوا على كرسي الرئاسة , فنحن البسطاء والفقراء والمثقفين والحكماء وأصحاب الرؤى المتطلعين إن يرتفع شأن مصر في كل الاتجاهات عالياً لدينا مخاوف شديدةً تكاد تقتل كل نبضة أمل فينا من التقلبات الفكرية ومن تيارات الخلط المفرط بين السياسة والدين التي فيها يقفز الدين على الساحة السياسية مما يصعب إن تصبح مصر دولة مدنية وتكون دينية وهذا

ما يجعلنا إن نتجنب كثيراً من دول العالم ونفتح جبهات متعددة لإضعاف مصر وبما انكم أصبحتم راعي للشعب في هذه الظروف الصعبة الحالكة الظلام إلا إننا نثق في معونة الله لسيادتكم لان مصر غير اى دولة فشعبها مبارك من الله و كذلك أرضها مباركه فلابد إن يحفظها دوما وابدأ ولايسعنا ألآن إلا إن نقدم لفخامتكم التهنئة بالكرسي فهو تكليف من الشعب لكم لرعاية مصالح الوطن كلها ومصالحنا التي لاتتجزأ منه وعليك العمل فمازالت الثورة باقية والميدان قابع مكانه ولا يتمنى الشعب العودة لهما مادامت تتحقق أهداف الثورة السامية التي يريدها الرضيع حتى الكهل من الجنسين وكل المعتقدات وياليتكم تكونوا شهود على دستور حي جديد مدني لايعرف اى نوع من أنواع التمييز والانحياز بسبب العاطفة واللون والجنس والدين والعرق دستور لايرى سوى الكيان الانسانى المكرم من الله الخالق الحي سبحانه وتعالى دستور لايعرف إلا المواطنة في اسمي معانيها التي تعطى حقوق الانسان بلا اى انتقاص لواحدة منها و يكون فعال عملياً لخدمة مصر وجميع المصريين و ينقذ البلاد من براثن الأفكار المغلوطة لدى البعض من يروا أنفسهم أصحاب القوى العددية والتنظيمية 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :