* د. "عبد المنعم أبو الفتوح":
- لستُ شيخًا أو فقيهًا ولو كان "عمرو موسى" لديه مشكلة فقهية يتوجه لعلماء وفقهاء الأزهر الشريف. 
- مرجعيتنا في الشريعة الإسلامية وأحكامها هي لأزهرنا الشريف.
- لقد ذُكر في القرآن الكريم "من شاء فليؤمن ومن شاء فاليكفر".  ‎‪‬‏
- كلام د. "عمرو موسى" غير صحيح، ولقد تحدثت عن حق الاعتقاد فقط.  ‎‪‬‏
- الشريعة رحمة كلها وخير كلها وعدل كلها.  ‎‪‬‏
- أينما تكون المصلحة فثم شرع الله.  ‎‪‬‏
- لا تعارض بين مفهوم الشريعة والمواطنة.  ‎‪‬‏
- لابد لوثيقة الدستور أن تكون مانعة لعودة فرعون لحكم مصر.  ‎‪‬
- لابد من طرح وقت كاف لتواصل لجنة الدستور مع الشعب.  ‎‪‬
- على البرلمان أن يترك لجنة صياغة الدستور ويتفرغ لعمله لأنه برلمان ثورة.  ‎‪‬‏
- ناديت بتشكيل لجنة صياغة الدستور من خارج البرلمان بالكامل.  ‎‪‬‏
- رفضت النظام البرلماني لأننا نبدأ دولة جديدة ومازال لدينا وقت لتكوين تكتلات حزبية.  ‎‪‬‏
- لـ "عمرو موسى": كيف لرمز من رموز النظام السابق الذي ثار عليه الشعب أن يأتي رئيسًا للجمهورية.  ‎‪‬‏
- أرفض الاعتداء على مؤسسة حيوية بالدولة تحت مسمى الاعتصامات.
- لو كنت رئيسًا لما حدثت أحداث "العباسية".  ‎‪‬‏
- أحلم بدولة ديمقراطية مستقلة تعلى فيها قيم الشريعة الإسلامية. ‏
- الدولة التي أحلم بها هي الدولة التي رفع شعارها الشباب المصري.  ‎‪‬‏
 
* د. "عمرو موسى":
- الشريعة الإسلامية مصدر التشريعات واحتكام الأقباط لشريعتهم. 
- علاقة الدين بالدولة هو الفكر والدين هو الأساس.  ‎‪‬‏
- الشعب يعلم أن الدستور ليس حكرًا على طائفة أو حزب أو جماعة واحدة.  ‎‪‬‏
- ضرورة تمثيل متوازن من كل أطياف الشعب المصري في لجنة صياغة الدستور.  ‎‪‬
- الرئيس القادم سيكون مقيدًا بالصلاحيات التي يحددها الدستور الجديد.  ‎‪‬‏
- النظام السابق سقط برموزه ولم أكن جزءًا من رموز النظام السابق.  ‎‪
- لـ "أبو الفتوح": اشرح لنا حقيقة تناقض خروجك بمظاهرات والتنصل منها الآن.  ‎‪
- سوف أعمل على أن تكون هذه الدولة دولة فتية والكل يتحرك نحو وضع جديد ودولة جديدة.  ‎‪‬‏
-  نستهدف قيام دولة تستجيب لمطالب شعبها ومن همشوا كثيرًا.  ‎‪‬‏
- أنا مع الضرائب التصاعدية.
 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :