الأقباط متحدون | جبهة ثوار الإعلام تضع القائمة السوداء للإعلاميين
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٧:٢٢ | الجمعة ٣ فبراير ٢٠١٢ | ٢٥طوبة ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦٥٩ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار وتقارير من مراسلينا
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
٣ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

جبهة ثوار الإعلام تضع القائمة السوداء للإعلاميين

الجمعة ٣ فبراير ٢٠١٢ - ٢٤: ٠٦ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتبت: تريزة سمير
أدانت "جبهة ثوار الإعلام" المذبحة التي تعرَّض لها شباب "ألتراس الأهلاوي" بـ"بورسعيد" مساء الأربعاء الماضي، وحمَّلت المجلس العسكري المسئولية كاملة عن المذبحة.

وأشارت الجبهة إلى أن الحادث هو "انتقام متعمد" من شباب الألتراس لكونهم من شباب ثورة يناير النشطاء، والذين قالت إنها تدين لهم بالامتنان لما قدَّموه لهم من دعم خاصة في أحداث مجلس الوزراء 16 ديسمبر 2011، حيث أعمت أدخنة "شماريخ" الألتراس عيون القناصة عنهم، ولولاهم لزاد عدد الشهداء والجرحى. مؤكّدة على تمسكها بكافة مطالب الثورة، والتي في مقدمتها: محاكمة المسئولين عن قتل الثوار من يناير 2011 وحتى الآن، ومحاكمة المجلس العسكري كمجرم حرب عن قتله للثوار منذ فض اعتصام 8 أبريل 2011 وحتى الأحداث الأخيرة في "بورسعيد" 1 فبراير، وأحداث "محمد محمود" الثانية، وشارع "الفلكي" 2 و3 فبراير 2012، واستعمال الغازات المحرَّمة دوليًا والرصاص والفوسفور الأبيض في أحداث "محمد محمود" من 19– 24 نوفمبر 2011، والإفراج عن ضباط الجيش المسجونين لانضمامهم للثورة، وكل المعتقلين من الثوار الذين يُحاكمون عسكريًا، وتطهير الإعلام من الفساد وذيوله، وتغيير السياسات بما يحقق الحرية المهنية والمصداقية، وأن يكون الإعلام معبرًا عن الشعب وليس بوقًا للسلطة الحاكمة.
 

وأعلنت الجبهة رفضها لكل الدعاية السوداء والثورة المضادة وكافة صور تشويه الثوار في وسائل الإعلام الخاصة أو الرسمية، ووضعت قائمة بأسماء أعداء الثورة في الإعلام الرســــــمي والخــــاص ومنْ يشوهون صورة الثوار، والذين جاءوا كالتالي:
 

في التليفزيون المصـــري: "إبراهيم الصياد" (رئيس قطاع الأخبار)، و"رشا مجدي"، و"هالة أبو علم"، و"ريهام إبراهيم"، و"أحمد بوصيلة"، و"محمد المغربي"، و"أميرة عبد العظيم"، و"شريف فؤاد"، و"هبة رشوان"، و"حياة عبدون"، والمذيع "خالد سعد"، و"طارق عبد المجيد" (نائب رئيس قناة القاهرة)، و"معتزة مهابة" (مؤسسة صفحة أنا أسف يا ريس)، و"هاني جعفر" (رئيس القنوات الإقليمية)، ونائبه "هيثم كمال"، و"نائلة فاروق" و"أمل عبد الوهاب" (قناة الإسكندرية).
 

ومن المعلقين الريــــــاضيين: "أحمد شوبير"، و"مجدي عبد الغني"، و"خالد الغندور"، و"كريم حسن شحاتة"، و"مصطفى عبده"، و"إبراهيم حجازي"، و"أيمن يونس"، و"مدحت شلبي".
 

ومن الإذاعــــــة: "سيد الجمل" (رئيس راديو مصر)، و"هشام محفوظ" و"حنان عسكر" و"حمدي عبد المجيد" (البرنامج العام)، و"أشرف حمدي" و"حمزة المسير" (القرآن الكريم– مع الأسف يتم توظيف فترة غذاء الروح لبث الثورة المضادة)، و"منال أبو الوفا" و"أبو المجد الطوخي" و"بهاء المالكي" (إذاعة القاهرة الكبرى)، و"محمد حسين" و"أشرف فتحي" و"محمد عبد الغني عويس" (إذاعة الوادي الجديد).
 

ومن القنوات الفضائيــة: "توفيق عكاشة"، و"حياة الدرديري"، و"عمرو أديب"، و"لميس الحديدي"، و"لميس جابر"، و"مصطفى بكري"، و"ريهام السهلي".

ومن المتحدثين في البــــرامج: المستشارة "تهاني الجبالي"، واللواء "حسام سويلم"، و"عمرو مصطفى"، و"حسن يوسف"، و"عبد الناصر سلامة" (نائب رئيس تحرير الأهرام).
 

وطالبت الجبــــهة بعزل وزير الإعلام اللواء "أحمد أنيس" وكل قيادات الإعلام من ذيول النظام والحزب الوطني، وعلى رأسهم: "ثروت مكي" (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون)، و"حسن حامد" (رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي)، واللواء "حمدي منير" (رئيس قطاع الهندسة الإذاعية)، و"إسماعيل خيرت" (رئيس هيئة الإستعلامات)، وجميعهم من أتباع النظام وأعضاء الحزب الوطني المنحل، بالإضافة إلى أعضاء مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وكل رؤوساء الإذاعات الإقليمية والشبكات الإذاعية والقنوات التليفزيونية المنتمين للحزب الوطني. كما طالبت بتفعيل قانون العزل السياسي وتطبيقه على كافة المسئولين في جميع مؤسسات البلد، وبمحاكمات ثورية، والإسراع بنقل السلطة لحكم مدني منتحب.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :