- وذكرهم بأيام الله
- إللي حايخرج من الميدان
- إننى
- اهم توصات مؤتمر هيئة الاقباط العامة المنعقد بفندق رمسيس هيلتون بتاريخ الاحد 29/1/2012 بناء على دعوة هيئة الاقباط العامة برئاسة الدكتور / شريف دوس رئيس الهيئة لنشطاء الاقباط لبحث احوال الاقباط فى ظل الاوضاع الراهنة و التى اصبحت اكثر سوءا
- "الأقباط متحدون" تكشف تفاصيل جديدة في أحداث الهجوم الجماعي على أقباط قرية شربات التابعة لمدينة النهضة بـ"العامرية"
أهالى الشهداء يتوعدون العادلى بتصفيته جسديا إن لم تحكم المحكمة بإعدامه
والدة الشهيد معاذ: لو المحامى اللى بيدافع عن العادلى ابنه اتقتل يوم 25 كان طالب بإعدامه
بعد إنتهاء المدة التى حددها المستشار أحمد رفعت رئيس محكمة جنايات القاهرة لسماع مرافعة محاميا حبيب العادلى وزير الداخلية السابق المتهم فيها الرئيس المخلوع ونجليه والعادلى و6 من كبار مساعديه ، وفى اليوم الأخير لسماع المرافعة طالب عصام البطاوى ومحمد الجندى محاميا العادلى ببراءة موكلهم من تهمة قتل الثوار يومى 25 و28 يناير.
وفى اول رد فعل لأسر الشهداء المتواجدون أمام بوابة رقم 8 بأكاديمية الشرطة ، تعقيبا على مطالبة محاميا العادلى ببراءة موكلهم من التهم المنسوبه إليه ، قال والد الشهيد مصطفى شاكر ، لو أن القاضى "بياخد بكلام الإنشاء " يبقى العادلى ومبارك سيأخذون براءه ، ولو أن كلام محامي العادلى صحيحا فمن الذى أعطى اوامر للداخلية بإطلاق النار على المتظاهرين ، وبلهجة غاضبة أكد والد الشهيد مصطفى أقسم بالله لو القاضى حكم ببراءة العادلى ، لاخد حق ابنى بإيدى وأقتل اللى قتله وعلى رأسهم العادلى واعوانه.
وأضافت والدة الشهيد معاذ السيد التى تحرص على حضور كافة جلسات المحاكمة أمام الأكاديمية ، يبقى حرام لو العادلى خد براءة ، ويبقى دم اولادنا راح هدر ، ولو القضاء المصرى الحر ما قدرش يجيب حق ولادنا ، هنجيبه احنا بطريقتنا ، وأشارت أنها لن يهدأ لها بال ولن يرتاح ابنها معاذ فى قبره حتى تتم محاسبة القتلة الحقيقين وعلى رأسهم مبارك والعادلى ، وان المحامين اللى بيطلبوا ببراءتهم معذورين لأنهم مش اتقتل ليهم ابن ولا اخ أثناء الثورة ! علشان كده مش حاسيين بالمرارة اللى جوه قلوبنا.
على جانب آخر شهدت الساحة الخارجية لأكاديمية الشرطة تواجد عدد ضعيف من اسر الشهداء حاملين صور ذويهم وأبنائهم الشهداء ورافعين لافتات تطالب بالقصاص العادل من قتلة الثوار ، وإعدام مبارك ونحليه والعادلى ومعاونيه ، كما حضر من ابناء المخلوع شاب وفتاه حاملين صور الرئيس السابق ، وظلوا متواجدين داخل الكردون الامنى المخصص لهم وبرفقتهم بعض رجال الأمن الذى اعتادوا على تأمينهم دون تأمين اسر الشهداء.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :