الأقباط متحدون | مطبوعات سلفية بـ"بني سويف": الكنيسة إحدى أسباب انتشار السلاح بعد الثورة!!
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٧:٢٣ | الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠١١ | ٧ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٢٠ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

مطبوعات سلفية بـ"بني سويف": الكنيسة إحدى أسباب انتشار السلاح بعد الثورة!!

الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠١١ - ١٩: ١١ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتب: جرجس وهيب
إدَّعى خبر منشور بالعدد رقم (13) بمجلة "روح الحياة"، التي تتكون من (4) صفحات من الحجم الصغير، وتصدر عن جمعية "روح الحياة" التابعة لحزب "النور" السلفي بـ"بني سويف"، وتُوزَّع مجانًا عقب صلاة الجمعة بعدد من مساجد المحافظة- في تحليله لسبب انتشار السلاح في "مصر" بعد ثورة 25 يناير، أن ذلك يرجع لعدة أسباب، منها:

تجار السلاح الذين يحققون مكاسب كبيرة من بيعه، وحرص عدد كبير من العائلات في محافظات الصعيد على اقتناء السلاح لاستخدامه في عمليات الثأر، والمتمردون الطائفيون الذين يسعون إلى تقسيم الوطن أو إثبات وجود الطائفية من خلال التعامل مع الأغلبية بالقوة الرداعة التي تؤكِّد أن الطائفية تستطيع أن تواجه الأغلبية بما لا تتوقعه، خاصةً بعد أن صارت الكنيسة تمثل قيادة دولة موازية- حسب ما جاء بالمطبوع- تسعى للاستقلال العملي عن الدولة الأم، وهو ما ظهرت بوادرة في بعض الحوداث الطائفية التي وقعت مؤخرًا في "إمبابة" و"شبرا الخيمة" و"المنيا" وغيرها، حيث اُستخدم السلاح الآلي بمنتهى الوحشية في قتل المسلمين دون أسباب جوهرية تسوغ استخدامه!!

بالإضافة إلى جماعات العنف المسلَّح التي تحركها جهات أجنبية تحت رايات زائفة أو إقليمية عنصرية، بهدف إقامة كيانات مستقلة، والاستقلال عن الدولة، وإتاحة الفرصة أمام بعض الدول المجاورة لتصدير مشكلاتها إلى "مصر"، بدلًا من العمل والإنتاج والتوحد أمام التحديات الاجتماعية والحضارية..




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :