الأقباط متحدون | حملة عالمية لترشيح الدكتورة "نوال السعداوي" لجائزة "نوبل"
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٧:٣٨ | السبت ١٠ سبتمبر ٢٠١١ | ٥ نسئ ١٧٢٧ ش | العدد ٢٥١٢ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

حملة عالمية لترشيح الدكتورة "نوال السعداوي" لجائزة "نوبل"

السبت ١٠ سبتمبر ٢٠١١ - ١٩: ٠٨ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 
كتب: مايكل فارس
دشنت مؤسسة "الحوار المتمدن" ومركز "مساواة المرأة"، حملة توقيعات لترشيح د. "نوال السعداوي" لجائزة "نوبل" هذا العام.
 
وقالت الحملة: " باسم النساء في العالم العربي ونساء العالم جميعًا...اللواتي تحدثت وكتبت باسمهن، باسم الرجال الذين يناضلون إلى جانب النساء في سبيل الحرية والمساواة وحقوق الإنسان،
ومن أجل أن تكون جائزة نوبل لمن يستحقها من النساء المفكرات والمناضلات من أجل حقوق الإنسان عمومًا وحقوق المرأة الإنسانية خصوصًا.
نتوجه إليكم:
- منظمات المجتمع المدني والمنظمات النسائية والحقوقية والشبابية التي تدافع عن الحقوق المدنية والاجتماعية والسياسية.
- الأحزاب السياسية الديمقراطية التي تؤمن وتناضل من أجل إلغاء كافة أشكال العنف والتمييز ضد المرأة.
- الهيئات والمراكز الشبابية التي تتطلع لمستقبل حر وديمقراطي .
 
لترشيح الدكتورة نوال السعداوي لجائزة نوبل،
إدراكًا منها بأهمية النضال الذي تخوضه المرأة في العالمين العربي والإسلامي على نحو خاص، والعالم بشكل عام، وبغض النظر عن القومية أو الدين أو المذهب أو الاتجاه الفكري والسياسي؛ في سبيل الحصول على حريتها وإنسانيتها ومساواتها بالرجل في كامل الحقوق والواجبات، ضد العنف والقهر والقسر والاستعباد.
 
يتقدم مركز مساواة المرأة ومؤسسة الحوار المتمدن بالنداء للمشاركة بحملة ترشيح الدكتورة نوال السعداوي لنيل جائزة نوبل للسلام لهذا العام. لما تشكله من قدوة للمرأة المناضلة في سبيل حرية وحقوق المرأة ومساواتها الكاملة مع الرجل، في مجتمع خالي من العنف تسوده العدالة والديمقراطية لكافة أفراد المجتمع.
 
الدكتورة نوال السعداوي، تمثل الطبيبة والكاتبة الروائية والناشطة الديمقراطية والمناضلة المتميزة والبارزة في مجال حقوق المرأة وحقوق الإنسان وضد كافة أنواع القمع والاضطهاد. والتي أصبحت كتاباتها مرجعًا أكاديميًا ومصدرًا لنشر الوعي الاجتماعي والسياسي القائم على الفكر التنويري، بل كانت أعمالها الأدبية قاموسًا لكل امرأة تحلم في حياة فضلى داخل مجتمعها، وذلك على امتداد فترة تزيد عن خمسة عقود."
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :