كتب: عماد توماس

كادت لافتة رفعها اتحاد شباب ماسبيرو بالتحرير، أن تثير أزمه مع بعض المعتصمين، اللافتة المرفوعة حملت صور لمبارك وحبيب العادلى وصفوت الشريف وعدد اخر من الوزراء الفاسدين خلف الأسوار، ليس من بينهم صورة لوزير المالية السابق يوسف بطرس غالى، وهو ما اعتبره البعض ان سبب عدم وضع صورته كونه مسيحيًا.
واعتذر احد اعضاء اتحاد شباب ماسبيرو مبررا انه غير مقصود ووعد بتغيير اللافتة. وقام بحجب جانب من اللافتة.

وحملت اللافتة أيضا صور للتضمامن مع من احيلو للمحاكمة العسكرية مثل المدون "مايكل نبيل" الذى حكم علية بالسجن لمدة ثلاث سنوات، بالاضافة للاعلامية "ريم ماجد" والكاتب الصحفى "نبيل شرف الدين" اللذان تم استجوابهم فى النيابة العسكرية.

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :